الصفحه ٤٢ : تبنا وصلب.
__________________
(١) هو ابن مرهوب في
بعض نقول المقريزي في كتاب المقفى ، ويبدو أن
الصفحه ٤٣ : يكاشف أبا محمد
العداء. أنظر كتابي أخبار القرامطة : ٦٤.
(٤) تتبع الحرجلة
الآن ناحية الكسوة في محافظة
الصفحه ٥٩ :
ويتوارى فيه إلى حين زوال الوقت وتقضيه ، فعمل على ذلك ، وأحضر قواده وكتابه ،
وقال لهم : إن بيني وبين الله
الصفحه ٦٠ : ويتضح المعنى ، فالقرامطة كاتبوا ألفتكين «بأنهم
قاصدون الشام» ، ولم يقوموا لا هم ولا ألفتكين بالكتابة
الصفحه ٦١ : باسم الأخ يعقوب مما يدفع إلى
القول بأنه تمسك باليهودية وتظاهر بالاسلام. انظر كتاب «يهود في الحياة
الصفحه ٧١ : الأصل واصطلوا
القتال للطائيين ، وهي عبارة فيها تصحيف وغموض دفع ناشر الكتاب إلى قراءة عبارة
الطائيين
الصفحه ٧٣ : ، وأنفذ رسله وكتابه إلى سلمان بن فلاح يأمره
بالرحيل عن دمشق ، فرحل عنها وكان مقامه بها شهورا من سنة تسع
الصفحه ٨٩ : رسول سعد الدولة إلى بكجور ، فأوصل
إليه الكتاب ، فلما وقف عليه ، قال له : قل له الجواب ما تراه عيانا لا
الصفحه ٩٧ : لإصلاح أمرك» فعلم منير أنه يريد الحيلة
عليه والمكر به ليصل العسكر من الرملة ويحيط به ، وقد كان نفذ كتاب
الصفحه ٩٩ : كثيرة ، وسأله المعونة والنصرة ، وأنفذ بالكتاب
والهدايا ملكونا (١) السرياني ووصل إليه وهو بإزاء ملك
الصفحه ١٠٠ : هذه الصورة ويستأذنوه في الإنكفاء إلى دمشق ، فقبل أن يصل الكتاب
ويعود الجواب رحل منجوتكين عائدا.
وعرف
الصفحه ١٠١ : حلب وملكت ، فأنطاكية لا حقة بها (١) ، وكان بسيل متوسطا بلد البلغر ، فقصد ملكونا إليه وأوصل
الكتاب
الصفحه ١٠٤ : معه أعوانا عليهم ، فامتثل منجوتكين ما في
الكتاب عند وقوفه عليه ، وسارع إليه ، وركب إلى المسجد الجامع
الصفحه ١١٥ : كتابه «غوطة دمشق» ص : ٢٢٤
فقال : تسمى بيت ألاهية ، كانت من أعمر القرى ، أشبه ببلدة ، وهي على طريق بغداد
الصفحه ١١٦ : ملاحق كتابي
مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية : ٣٠٦ ـ ٣٠٨ ، ٣٤٥ ـ ٣٤٨ ، حيث ترجمة لكل من بشارة
الاخشيدي