الصفحه ١٩٩ : بأنظاره
نحو دمشق .... انظر كتابي مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية : ١٦٨ ـ ١٧٥.
(٢) في ترجمة أتسز
للمقريزي
الصفحه ٢١١ : ملاحق كتابي مدخل إلى تاريخ
الحروب الصليبية ، كما أني بحثت في الكتاب نفسه في حقبة حكم قسيم الدولة بشكل
الصفحه ٢١٥ : هذه
الرواية اختصار مخل ، انظر تفصيل خبر ما حدث في كتابي مدخل إلى تاريخ الحروب
الصليبية : ٢٢١ ـ ٢٢٦
الصفحه ٢٣١ : كل منهم إلى مكانه ،
وعاد الملك إلى حلب.
وفي هذه السنة ورد
على فخر الملوك رضوان كتاب المستعلي بالله
الصفحه ٣٦٧ :
الأمر في ذلك إليه ، وقلده منصب الوزارة ، واعتمد فيه عليه ، ووجده أكفى من وقعت
إليه الإشارة من كتابه
الصفحه ٣٨٢ : ، فخرج الأمر السامي الإمامي المسترشدي
بالإذن له في نزوله في دار السلطنة ، وكتابة ألقابه ، وإقامة الدعوة
الصفحه ٤٥٨ : الأخبار وانتشر ذكره في سائر الأقطار ، ووردت مكاتبات
السفار والتجار ، ومن جملتها كتاب وقفت عليه من هذا
الصفحه ٥٤٨ : انتهى ما نقلناه من كتاب الرئيس أبي يعلى
التميمي ، فإنه آخر كتابه ، وفي هذه السنة توفي رحمهالله
الصفحه ٦٤١ : العزاء بحيازة أمواله وأسبابه ، والقبض على عماله وكتابه
، ثم أرسل مظفر الدين إلى السلطان يطلب منه إربل
الصفحه ٦٦٢ :
ذكر قضاته ووزرائه وكتابه
القاضي كمال الدين
بن الشهرزوري ، وشرف الدين بن أبي عصرون ، وولده أبو
الصفحه ٦٨٨ : محمد
بن الرزاز ، مدرس النظامية ، وسمع عليه الحديث ، واستقل بعلم الأدب والكتابة
والإنشاء ، وبرع فيها
الصفحه ٧٥٤ : كتاب المعظم بنفيه ، فنفيته فغاب سنة ، وجاءني بكتاب المعظم : أعده إلى
مكانه وتوص به ، فبحثت عن قصته
الصفحه ٨١٥ :
وفيها ورد كتاب
بدر الدين لؤلؤ صاحب الموصل يقول : بأنني قد قدرت على أهل الشام قطيعة في كل سنة :
على الغني
الصفحه ١١ : ترجمة واسعة ،
وكذلك ترجم لعدد كبير من أعلام يونين.
ذلك أن قطب الدين
اختصر كتاب مرآة الزمان ، ثم ذيل
الصفحه ٣١ : ، فالكتاب الآن هو ملكهم ومحتوياته فيها تاريخهم
ممثلا بأعظم مدن التاريخ والحضارة الإنسانية ، وأروعها دورا