الصفحه ٢٨ : كتاب الكامل لابن الأثير ، وعدد آخر من المصنفات
الإسلامية العربية والفارسية سواء.
ومع أن ابن
القلانسي
الصفحه ٦٧ : ، وأتاه بعد ساعة أمين
الدولة الحسن بن عمار ، وهو أجل كتابه وجوهر ومعهما من الخدم على أيديهم الثياب ،
فسلما
الصفحه ٧٠ :
حوران ، فقصد دمشق ونزل عليها فمنع قسام من دخول أحد من رجاله إليها ، ووصل كتاب
العزيز بالمنع له من البلد
الصفحه ٨٦ : الأعمال والدواوين واطرح الكتاب المتصرفين من المسلمين
واستناب في الشام رجلا يهوديا يعرف بمنشا بن إبراهيم بن
الصفحه ٨٧ :
الكتاب النصارى وإنشاء الكتب إلى الشام بالقبض على منشا بن الغرار والمتصرفين من
اليهود ، وأن ترد الأعمال في
الصفحه ٩٨ : ،
فلما وصل الكتاب إلى منشا ، أنفذه إلى العزيز منجوتكين (١) ، ووقف عليه فوجد فيه خلاف ما ذكره عن أهل دمشق
الصفحه ١٢١ : وأبا العلاء فهد بن ابراهيم
الوزير (١) ، وتقدم إليه بإحضار سائر كتاب الدواوين والأعمال ، ففعل
وحضروا
الصفحه ١٢٣ : أرزاقكم شيء ، فكان على تدبير المال واطلاق الأرزاق رجل من الكتاب
نصراني يقال له ابن عبدون ، فشغب الجند في
الصفحه ١٢٦ : الأزمان ولا حديثها ، فلما وصل الكتاب إليها ووقفت عليه ،
دخلت على الحاكم ، وكان يشاورها في الأمور ، ويعمل
الصفحه ١٢٩ : صرف به عن ديوان السواد ، فواصل أبو القاسم الوقيعة فيه ،
والكلام عليه وعلى الكتاب النصارى ، إلى أن قبض
الصفحه ١٣٢ : في
الكتابة ومضاء ، فأقام عنده ما أقام محترما (٤٣ و) مكرما ، وجرى له ما يذكر في
موضعه (١) ، ثم رحل إلى
الصفحه ١٣٧ : وتعفيه أثرها ، فإذا نجز الأمر في ذلك يعملا به محضرا وفيه الخطوط ،
وينفذانه إلى حضرته. ووصل الكتاب إليهما
الصفحه ١٤٠ :
، ودخل القصر في غد ذلك اليوم ، فما شعر إلا وكتاب العزل قد وافاه يوم الأحد لخمس
خلون من ربيع الآخر من سنة
الصفحه ١٥٥ : علما ، وعند أهل المعرفة والدراية مقدما ، وكان الكتاب على اختلاف
طبقاتهم ، وتفاوت درجاتهم يسلمون إليك في
الصفحه ١٩٥ : بأربعة عشر قيراطا ، واشترت.
(٢) أورد المقريزي في
كتابه المقفى ترجمة لبدر الجمالي تحدث بها عن استيلائه