الصفحه ١٢ :
كتابه مواد كثيرة
عنه شخصيا وعن أسرته ، ويعد هذا الكتاب من أهم المصادر التاريخية ، ولذلك لاقى
الصفحه ١٥ : تاريخ حلب» إنما يلاحظ هنا بأن هذين الكتابين العملاقين قد
صنفا حسب نمط كتب التراجم ، وما جاء في بدايتي كل
الصفحه ٢٠ : تاريخ ابن القلانسي عن دمشق ، وهو بيت القصيد في مقدمتنا هذه ، ويتألف
كتاب ابن القلانسي من قسمين رئيسيين
الصفحه ٢٦ :
وخططها ، وهنا
يقتضي أن ننوه أن هذه مزية تفرد بها ابن القانسي إلى أبعد الحدود.
صحيح أن الكتاب
الصفحه ٣٧ :
استنجد بقرامطتها ، ومن حسن الحظ أن المقريزي حفظ لنا في كتاب المقفى تراجم لجعفر
بن فلاح والحسن الأعصم زعيم
الصفحه ٥٥ : كهيئة كف متصل بزند». انظر
كتابي العصر العباسي منذ القرن الرابع حتى سقوط بغداد ، ط. دمشق ١٩٨٢ ، ص : ٢٣١
الصفحه ١٣٨ : التوحيد أو الديانة الدرزية. انظر مادة
الحاكم في كتابي مائة أوائل من تراثنا ، وكتابي أخبار القرامطة : ٤٠
الصفحه ١٥٣ : سفك الدماء ، وافاظة النفوس (١) ، وأخذ الأموال ، وقتل الكتاب والعمال ، والفتك بالمقديمين
من الوزار
الصفحه ١٨٦ : ـ ١٠٧١ م] وليس ثلاثين سنة كما ورد في
الأصل ، انظر كتاب «أربعة عشر حاكما بيزنطيا» لميخائل بزللوس (ترجمة
الصفحه ٢٥٧ : ء المبثوث من أهلها (٢) ، وأنشأ كتاب الفتح بوصف الحال فيها إلى سائر أعمال
المملكة ليقرأ على (٨٢ ظ) المنابر
الصفحه ٦٦٧ :
والكتاب بخط وزير
ألفنش ، وكان نصرانيا قد قرأ العربية ، فلما قرأ يعقوب كتابه استشاط غضبا ،
وأدركته
الصفحه ٧ : أنني كنت قد نشرت كتاب
الروضتين لأبي شامة مع ذيله بالكامل ، وجدت هناك حاجة لنشر المتوفر من الأصول التي
الصفحه ٩ : ، فقرر أن يفارق بغداد
ويقصد بلاد الشام.
وعندما نقرأ
الأجزاء الأخيرة من كتاب مرآة الزمان ، ومثل ذلك
الصفحه ٢٣ : ونشاطاته وصفاته الخلقية ، وغير ذلك من الأمور التي بودنا لو عرفناها.
ومهما يكن الحال
فإن كتابه في التاريخ
الصفحه ٢٧ :
بذلك عادة قديمة ،
ولا سنة سالفة في تاريخ يصنف ، ولا كتاب يؤلف ، وإنما كان الرسم جاريا في القديم