الصفحه ٧٨ : على أمر حلب بعد وفاة سيف الدولة ، ومنع ولده سعد
الدولة أبا المعالي منها ، ودفعه عنها ، فسار أبو
الصفحه ٧٩ : إلى
الزيادة بعد الدخول إليها في الضعف ، واتفق له أن أعمال دمشق من حوران والبثنية قد
اختلت وخربت على ما
الصفحه ٨٢ : ، والآخر الخلادي ، والثالث المستولي ، وأخرج ابن الكويس بعد ما صفي
ومعه رجلان من المتهمين فصلبوا أقبح صلب
الصفحه ٨٩ : بني كلاب مع بكجور ، بعد أن حصل حرمه وأولاده في القلعة
بحلب ، ولما برز وسار عسكره ، وكان لؤلؤ الجراحي
الصفحه ٩٧ : وثلاثمائة وما بعدها :
قد تقدم من شرح
السبب في ولاية القائد منير دمشق ما فيه كفاية عن إعادة القول فيه ، ومن
الصفحه ١٠٤ :
السلامة لهما فيه.
وأما منجوتكين وما
كان منه بعد نوبة الروم فإنه أقام بدمشق على حاله في ولايتها ، وزاد
الصفحه ١٠٦ : الجيشان ، فلما كان بعد ثلاثة أيام من تقاربهما ضرب كل واحد منهما مصاف
عسكره ، وعمل على مناجزة صاحبه
الصفحه ١٠٧ : النار في الموضع المعروف بحجر الذهب ، وهو أجل موضع في
البلد ، وقتل خلقا من رجاله ، وعاد بعد ذلك إلى
الصفحه ١٠٨ : في الفعل
الجميل مشهورة ، ومقاصد في الصلاح مشكورة بعد الحسن بن عمار ، ولما صلى عاد إلى
القصر الذي بني
الصفحه ١٠٩ : يمكنكم تلافيه بعد
التفريط فيه واستدراك الغاية منه ، وأوثقهم على الطاعة والمساعدة فبذلوها له
ووثقوا له في
الصفحه ١١١ : رسمه في راتبه واقطاعاته بعد أن شرط عليه إغلاق بابه ، وألا يداخل نفسه
فيما كان يداخلها فيه ، ولا يشرع في
الصفحه ١١٣ :
الحاكمي وحمل
العلاقة وأصحابه إلى مصر ، فسلخ حيا وصلب بظاهر المنظر (١) ، بعد أن حشي جلده تبنا وقتل
الصفحه ١١٦ : بعد إخراج القائد أبي تميم سلمان بن جعفر ابن فلاح
منها على ما تقدم الذكر له إلى القائد بشارة الاخشيدي
الصفحه ١١٧ :
واتفق ذاك وقد قوض
الصيف خيامه ، وطوى بعد النشر أعلامه ، والشتاء قد أقبل بصره وصريره وقره وزمهريره
الصفحه ١٢٠ : وبرجوان
خلفه وزيدان بعده ، وكان برجوان خادما أبيض اللون ، تام الخلقة ، فبدره زيدان
فضربه بين أكتافه بسكين