الصفحه ٧٨٧ : وشر ، فأخذ دمياط بعد قليل.
وكانت وفاة الملك
الكامل ليلة الأربعاء ، حادي عشرين رجب في بيت صغير بدار
الصفحه ٧٨٨ :
وسلمها إلى الكامل
في آخر جمادى الأولى ، فأقام بها إلى ثاني عشرين رجب ، فتوفي ودفن بالقلعة بعد ما
الصفحه ٧٩٠ : ،
وفرق الخزائن وكان فيها تسعمائة ألف دينار ، وتوجه فخر الدين إلى مصر ومعه جماعة
من الأمراء بعد أن تردد
الصفحه ٨٢٩ :
الأرض وقال : هذا
آخر عهدي ، ولم يتكلم بعدها حتى مات بباب النصر فياليته عاش حتى رأى في أعدائه
العبر
الصفحه ٨٣١ :
وكان الصالح أيوب
قد حبسه في مصر ، فخلصته من يده بعد اللتيا والتي ، وجعلت خلاصه من الصالح ضيافتي
الصفحه ١٨ : عنها ، قمت ـ بعد استئذانه ـ بنشرها
ضمن محتويات كتابي الجامع في أخبار القرامطة ، ونسخة الأستاذ لويس هذه
الصفحه ١٩ : تتضمنها إلى قسمين : قسم وردت معظم رواياته في تاريخ الطبري ، وقسم
وقعت أحداث رواياته بعد وفاة الطبري ، فقام
الصفحه ٢٤ : الحوادث منها ، وإيراد ما
فيها ، وتجدد بعدها».
والبحث التاريخي
هو الذي قاد إلى الافتراض بأن ابن القلانسي
الصفحه ٤٢ : الادارة الفاطمية قد كسبته إلى صفها
بعد ما كان إلى جانب القرامطة ، لتفتت القوى المساندة للقرامطة ولتستفيد
الصفحه ٤٣ : العيث والفساد في نواحي البلد ، وأخذ من يصادف في الطرقات والمسالك وكان صاحب
الشرطة بعد القبض على أبي
الصفحه ٤٤ : يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد : النفير النفير
إلى قينية (٢) ، إلى
الصفحه ٥٠ : وأتقياء الرجال ، ولم
يزل يخضع له ويلطف به إلى أن أمسك بعد سؤال متردد ، وعاد منكفئا بعسكره إلى مخيمه
الصفحه ٥٤ : أحوالهم ،
وكف الأحداث الذين بينهم ، ودفع الأذية المتوجهة عليهم منهم ، فأجابهم إلى ذلك بعد
أن توثق منهم
الصفحه ٦١ : توجه إلى مصر حيث التحق بكافور الاخشيدي ، فنفق
عليه وأعلن اسلامه فاستوزره ، توجه بعد وفاة كافور إلى
الصفحه ٦٢ : مصر بعد أن استصحب أمانا من العزيز بالله لألفتكين ،
وخاتما ودستا من ثيابه وكتابا إليه بالعفو عنه ، وعما