الصفحه ٥٣٣ : الأمراء ، والمقدمين ، وأوصى إليهم ما اقتضاه رأيه
واستصوبه ، وقرر معهم كون أخيه نصرة الدين القائم في منصبه
الصفحه ٥٤٠ :
أسد الدين ،
ووزيره ، وهو موصوف بالخيرية ، محمود الأفعال ، مشكور المقاصد ، في جميع الأحوال
والخلال
الصفحه ٦٠٨ :
فصل
وفيها قدم شمس
الدولة أخو صلاح الدين من اليمن إلى دمشق في سلخ ذي الحجة ، وفيها فوض سيف الدين
الصفحه ٨٣٢ :
مدنفا ، في رابع
المحرم ، ونادى في الناس : من كان له عندنا شيء فليحضر ويأخذ الذي له ، فطلع الناس
الصفحه ١٤ :
تزعمته قبائل كلاب
في الشمال ، وكانت كلب قبائل يمانية الأصل ، وكلاب عدنانية ، وفي معركة مرج راهط
الصفحه ٢٧ :
بذلك عادة قديمة ،
ولا سنة سالفة في تاريخ يصنف ، ولا كتاب يؤلف ، وإنما كان الرسم جاريا في القديم
الصفحه ٤٦ :
ظالم قصدت خيلهم
ناحية الشماسية (١) في طلبه ، فلما حصلوا بها أقبلت الأحداث تجول فيها مع
المغاربة
الصفحه ١٠٣ :
عشرة فراسخ في مدة
سنة حتى نزل بلبيس (١) وأقام بظاهرها ، وعارضته علل مختلفة من نقرس وقولنج وحصى
في
الصفحه ١٤١ :
مصر (١) ، فزاد عجب الناس وحاروا فيما هم فيه ، وتشاكوا ما ينزل
بهم من الأحوال المضطربة (٤٦
الصفحه ١٦٥ :
سنة ثمان وأربعين وأربعمائة
(٥٤ و) فيها وردت
الأخبار من ناحية العراق بانعقاد أمر الوصلة (١) بين
الصفحه ١٧١ :
إلى قريش بن بدران
العقيلي (١) ، وكان قد ظاهر الفساسيري ، فأذم للخليفة في نفسه ، ولقيه
قريش أمير
الصفحه ١٨٢ :
سنة إحدى وستين وأربعمائة
وفيها كانت ولاية معلى بن حيدرة بن منزو لدمشق
الأمير حصن الدولة
معلى
الصفحه ٢٢٩ :
بالأمير سكمان بن
أرتق ، وبرز طالبا لدمشق والنزول عليها ، وانتهاز الفرصة فيها.
وقد كان الملك شمس
الصفحه ٢٤٥ :
سنة سبع وتسعين وأربعمائة
في رجب منها وردت
الأخبار بوصول مراكب الأفرنج في البحر من بلادهم إلى
الصفحه ٢٦٥ :
يكن في نيته لقاء
جاولي ، ورحل جاولي ونزل ماكسين (١) وعزم على التوجه إلى ناحية الموصل ، ومعه فخر