الصفحه ٣٧١ :
المتصرفين والعمال
، لأنه كان حسن الطريقة ، قد تهذب في النيابة عن الوزارة في الديوان ، وعرف سياسة
الصفحه ٧٤٩ : هذا نحوا من أربعين سنة ، وكان في قلب المعظم له شحناء ، لأنه كان مشفقا عليه
، ويحفظه من أماكن يدخل
الصفحه ٣٧ :
استنجد بقرامطتها ، ومن حسن الحظ أن المقريزي حفظ لنا في كتاب المقفى تراجم لجعفر
بن فلاح والحسن الأعصم زعيم
الصفحه ١٦١ :
ولاية القائد طارق الصقلبي المستنصري لدمشق
في سنة أربعين وأربعمائة (٥٣ و)
وصل الأمير الأمير
بها
الصفحه ١٦٨ :
خطبه.
وعاد الفساسيري
وقصد دار الخلافة في بغداد ، وهي بالجانب الغربي في الموضع المعروف بدار اسحق
الصفحه ٢٠٩ :
ونهضوا للإغائة
والإسعاد ، وطلب الجهاد ، ووصلوا إليه في خلق عظيم ، وجيش كثيف ، وصاففوا الأفرنج
وهم
الصفحه ٢٢٣ : البلد في مقدمته ، وبادر الوالي (١) المقيم بقلعة الشريف التي قبلي حلب ، بالظهور إلى تاج
الدولة ، ومن باب
الصفحه ٢٤٧ :
الدولة إلى حين
يكبر ، وإحسان تربيته ، وألقى إليه ما كان في نفسه ، وتوفي إلى جنة الله في اليوم
الصفحه ٣٨٤ :
السنة ، وتفرق
عسكره في البلاد ، وعاد السلطان مسعود إلى (١٣١ و) منزله ، وخطب له في جامع همذان
الصفحه ٤١٥ :
الأمير شهاب الدين
محمود بن تاج الملوك ، وإلى الأمير شجاع الدولة بزواج ، والحاجب أسد الدين أكز في
الصفحه ٤٢٢ :
وورد الخبر من
ناحية حلب بوفاة القاضي بهاء الدين بن الشهرزوري بها ، في يوم السبت السادس عشر من
شهر
الصفحه ٤٣٤ :
وفيها ورد الخبر
بوفاة الأمير سعد الدولة ، صاحب آمد ، وجلوس ولده محمود (١) في منصبه من بعده (١٥٠
الصفحه ٤٥٩ :
سنة اثنتين وأربعين وخمسمائة
في صفر منها عاد
الحاجب محمود الكاتب من بغداد ، بجواب ما صدر على يده
الصفحه ٤٧٤ : اشتهار الهيبة ، وكبر
السطوة ، والتناهي في الشر ، وذلك في يوم الأربعاء الحادي والعشرين من صفر سنة
أربع
الصفحه ٤٩٥ :
والمضايقين لها ،
وهم في الجمع الكثير والجم الغفير ، بالمال والرجال والغلال ، وإشراف أهلها على