الصفحه ٣٩٥ :
الحديث فيما بينهم
سرا ، وأنهوا الحال فيه إلى والدته الخاتون صفوة الملك ، فقلقت لذاك ، وامتعضت منه
الصفحه ١٣٦ :
والبيع بمصر
والشام وألزم أهل الذمة الغيار (١) ما قيل أن العادة جارية بخروج النصارى بمصر في كل سنة
الصفحه ٢٠١ :
سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة
(٦٣ ظ) فيها تسلم
شرف الدولة مسلم بن قريش حلب (١) ، وفيها رخصت
الصفحه ٢٠٦ : عنه ، فقبض عليه واعتقله ، وأقام أياما ، وقرر أمره وأطلقه وطيب نفسه.
سنة سبع وسبعين وأربعمائة
في
الصفحه ٢٣٠ :
سنة تسع وثمانين وأربعمائة
فيها وصل خلف بن
ملاعب ، الذي كان السلطان ملك شاه أبو الفتح أخذه من حمص
الصفحه ٢٣٥ : سكمان ، ولما حصل فيه أحسن إليهما ، وأنعم عليهما
وأطلقهما ومن معهما ووصلوا إلى دمشق في العشر الأول من
الصفحه ٣٧٠ :
المحال في الطعن
في أعماله ، وسعوا في العمل بأنواع من الكذب جمعوها ، وألفاظ من الباطل نمقوها ،
وقرر
الصفحه ٣٩٢ :
سنة تسع وعشرين وخمسمائة
في أول من المحرم
هرب الحاجب يوسف بن فيروز شحنة دمشق ، إلى تدمر خوفا من
الصفحه ٤١٦ :
وفي هذه السنة ورد
الخبر من ناحية مصر ، بأن مقدم الأرمن (١) بها ، قام في حزبه على صاحبها الإمام
الصفحه ٤١ :
كثرة المال
فاستعظموه ، فضربوا دنانير من صفر وطلوها بالذهب وجعلوها في أكياس ، وجعلوا في رأس
كل كيس
الصفحه ٧٤ :
الطرقات ، وجعل
فيها من يخفر سالكيها ، وكانت العرب قد طمعت في عمل دمشق وأفسدت الغوطة ، وكان بها
الصفحه ٧٨ :
ولاية بكجور لدمشق
والسبب في ذلك في سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة (١)
كان من ابتداء أمر
بكجور ما
الصفحه ١١٩ :
المهادنة
والموادعة ، وحمل إليه هدايا سلك فيها التألف والملاطفة ، فقابل بسيل ذلك منه
بأحسن قبول
الصفحه ١٣٥ :
ولاية القائد حامد بن ملهم
المذكور أولا في سنة تسع وتسعين وثلاثمائة
(٤٤ و) وصل القائد
حامد بن
الصفحه ١٥٣ : بالتحفي والمشي خلف جنازته ، وأن ينادي بألقابه ، فنودي
بها ، ودفن في التربة التي له في بيت المقدس ، فسبحان