الصفحه ١٤٠ :
منصور والي دمشق
واليا عليها ، في يوم الأحد لخمس بقين من ذي القعدة سنة ثمان وأربعمائة فنزل المزة
الصفحه ٢٠٠ :
بين يديه ، فتوجه
نحوه في عسكره ، فلما عرف ناصر الدولة الخبر ، وصح عنده قربه منه رحل عنها مجفلا
الصفحه ٢٠٨ :
على نهر عفرين (١) في موضع يقال له قرزاحل فكسر عسكر شرف الدولة ، وقتل ،
ورحل سليمان بعد ذلك في جمعه
الصفحه ٢٢٦ :
وبرز السلطان
بركيارق من أصفهان في العسكر ، وقصد جهة عمه السلطان تاج الدولة ، وخاف تاج الدولة
من
الصفحه ٢٢٨ :
التدبير في الصدر
والورد ، والاسفهسلارية على عسكريته واستنابه في تدبير أمر دمشق ، وحفظها أيام
غيبته
الصفحه ٢٧١ :
وفي هذه السنة
أسرى ظهير الدين أتابك في عسكره إلى طبرية ، وفرق عسكره فرقتين نفذ إحداهما إلى
أرض
الصفحه ٢٧٣ : عنها بحكم من صار فيها منهم ، فرحل كالمنهزم ، وطمع فيه ، وتتبع العسكر ،
فغنم من الخيل والكراع غنيمة
الصفحه ٣٢٥ :
وقد كان في هذه
السنة وردت الأخبار قبل عود ظهير الدين من العراق ، بالكائنة الحادثة من الباطنية
في
الصفحه ٣٩٣ :
في غد ذلك اليوم ،
فحين عرف شمس الملوك جلية حاله ، ضاق صدره لإفلاته من يده ، وتضاعف ندمه لفوات
الصفحه ٦٦ :
وقد خرج الأمر عن
يدي ، ثم حمل على الميسرة فكسرها وقتل كثيرا ممن كان فيها ، وشاهد العزيز ما جرى
الصفحه ١٨٦ :
احتاج أهلها مع
ذلك إلى أكل الخبز الرطل بنصف دينار ، ولم يتم له أمر فيها ، لاختلاف الأتراك في
الشام
الصفحه ٣٦٧ :
والأمانة معروفا
بالصيانة والديانة ، ولم يقم من الشهود بعده مثله ، في الذكاء والأمانة والغنا
الصفحه ٣٩٥ :
الحديث فيما بينهم
سرا ، وأنهوا الحال فيه إلى والدته الخاتون صفوة الملك ، فقلقت لذاك ، وامتعضت منه
الصفحه ١٣٦ :
والبيع بمصر
والشام وألزم أهل الذمة الغيار (١) ما قيل أن العادة جارية بخروج النصارى بمصر في كل سنة
الصفحه ٢٠١ :
سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة
(٦٣ ظ) فيها تسلم
شرف الدولة مسلم بن قريش حلب (١) ، وفيها رخصت