الصفحه ٥٠٦ :
الرعية من الفقهاء
، والتجار ، وخوطبوا بما زاد في إيناسهم ، وسرور نفوسهم ، وحسن النظر لهم بما يعود
الصفحه ٩٧ : وثلاثمائة وما بعدها :
قد تقدم من شرح
السبب في ولاية القائد منير دمشق ما فيه كفاية عن إعادة القول فيه ، ومن
الصفحه ١٩١ : الله
وأراح ، بالعزائم السلطانية ، حسب ما تقدم به شرح الحال.
وروي عنه أنه لما
اعتقل في الحديثة كتب
الصفحه ٥٢٦ :
، وكذلك (١٨٧ و) في ليلة السبت ، وليلة الأحد ، وليلة الاثنين ، وتتابعت بعد ذلك
بما يطول به الشرح.
ووردت
الصفحه ٢٦ : الاعتماد على رواياته ، وقد أوضح منهجه في كتابه بقوله : «قد انتهيت
من شرح ما شرحته من هذا التاريخ ، ورتبته
الصفحه ١٥٢ : الحمى ، فأحضر طبيبا من حلب ، وشرح له حاله ، فوصف له مسهلا ، فلما حضر لم تطب
نفسه لشربه ، ولحقه فالج في
الصفحه ٢٥٣ :
بلد حلب ، فأجفل
أهله منه ، ونهب من نهب ، وسبي من سبي ، وذلك في الثالث من شعبان ، واضطربت أحوال
من
الصفحه ٥١٧ : ، وآذيت أهلها ، وسأله (١٨٣ و) فلم يقبل ، ونهض إليه في عسكره من الموصل
، ومن انضاف إليه وصاففه ، فرزق النصر
الصفحه ٣١ : الصليبية» ومجددا أتوجه إلى جميع القراء بالدعوة إلى إرشادي إلى ما أخفقت
في قراءته أو تحديده ، أو شرحه
الصفحه ٦٤ :
وقد دعوتك إلى
الصلح والموادعة والدخول في السلم والطاعة ، وبذلت لك كل اقتراح ، وإرادة واحسان
وولاية
الصفحه ١٩٦ :
أتسز (١) ، فاستعد وتأهب لدفع قصده واعتدائه ، وجد في الايقاع به (٢) ، وحصلت العرب وأكثر العساكر من
الصفحه ٤٢٨ :
تشعث منها ،
وشروعه في التأهب للنزول على مدينة دمشق لمضايقتها ، وورد عقيب ذلك الخبر برحيله
عنها في
الصفحه ٤٣٩ :
والمحاربة لأهلها
مصرا ومواظبا ، وشرع الخراسانيون والحلبيون العارفون بمواضع النقوب ، الماضون فيها
الصفحه ١٩٧ :
عليه فكسروه
وهزموه ، ووضعوا السيوف في عسكره قتلا وأسرا ونهبا ، وأفلت هزيما بنفسه في نفر
يسير من
الصفحه ٣٣٣ :
الآخر بين يديه
فضربه ضربات سقط بها عن ظهر جواده إلى الأرض ، وقتلا في الحال ، وحمل إلى داره وبه
رمق