الصفحه ٤٠٤ :
قتله ، فسلمه الله
ونجاه ، حسب ما تقدم به الشرح ـ وكونه أكبر السعاة عليهم ، والسبب في قتلهم ، على
الصفحه ٤٩٦ : البحر ، وهم على حالها في محاصرتها ومضايقتها ،
والزحف بالبرج إليها.
وقد تقدم من شرح
الحال للرئيس في
الصفحه ٥٣ : (١).
ولاية ألفتكين (٢) المعزي لدمشق في بقية سنة أربع (٣)
وستين وثلاثمائة وما بعدها وشرح السبب في ذلك
قد
الصفحه ٤٠٣ : الحاجب يوسف بن فيروز ، في
ميدان المصلى بدمشق.
شرح السبب في ذلك
كان الحاجب يوسف
بن فيروز المقدم ذكره
الصفحه ٤٠٦ : الدولة محمد بن تاج الملوك صاحبها ، ووقعت
الموافقة والمعاهدة بينهم ، على إقامته والدخول في طاعته
الصفحه ٤٤٠ : (١) ، مما يأتي شرح ذلك في موضعه.
وفي جمادى الأولى
منها ورد الخبر بأن الأمير عماد الدين أتابك انتهى إليه أن
الصفحه ١٦ : ، لأنهما قد
بالغا في ذكر الدولة العباسية ، وأتيا من شرح بما لم يأت به الطبري بمفرده ، وهما
في الانتها
الصفحه ١٦٧ :
وقد شرح الخطيب
أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت البغدادي (١) ، رحمهالله في أخبار أهل بغداد ، ما قال
الصفحه ٣٥٨ : اثنتين وعشرين وخمسمائة
شرح الأمر والسبب في
ذلك
قد تقدم من ذكر
بهرام ، داعي الباطنية ، والسبب الذي
الصفحه ٥٢ : وثلاثمائة.
شرح الأمر في ذلك
قد كانت الأخبار
تنتهي إلى المعز لدين الله بما يجري على أهل دمشق من الحروب
الصفحه ١٤٢ :
ولاية أمير الجيوش الدزبري الختلي
لدمشق في سنة تسع عشرة وأربعمائة وشرح حاله
وابتداء أمره
والسبب
الصفحه ٢٧٨ :
وحشة أوجبت عوده
عن طريقه ، واعتمد على فخر الملك بن عمار ، ومن عول عليه من ثقاته في الإتمام إلى
الصفحه ٣٤٣ : الأفرنج
ثغر صور بالأمان ، وشرح الحال في ذلك : كان قد مضى من ذكر الذي أوجب إخراج الأمير (١١٥
و) سيف الدولة
الصفحه ٣٤٥ :
الصبر راسلوا
الأمير سيف الدين (أق) سنقر البرسقي ، صاحب الموصل بشكوى أحوالهم ، وشرح ما نزل
بهم
الصفحه ٣٥٧ :
ذكر تاج الملوك بوري
بن أتابك عند توليه الأمر بعد أبيه ظهير
الدين أتابك وأخباره وما
جرى في أيامه