الصفحه ٦٧٩ :
منقذ يستنجد به في
سنة سبع وثمانين وخمسمائة ومدحه ابن منقذ بأبيات من الشعر فأعطاه لكل بيت ألف
دينار
الصفحه ٦٨٨ : ، والراوندان ، وعدة حصون مدعينه إليها الملك الظاهر فأخذها وبقيت له بارين
فتوفي ودفن في العقيبة ، وكان له بنات
الصفحه ٦٩٢ : فضربه بالباقرون فقامت إليه في
وجهه ، وقالت : تأن فما يفوت ، فقال : اذهبي وإلا ألحقتك بالنظام ، ثم قتله
الصفحه ٧١٣ :
الملهوف ، وكان
يتوقد ذكاء ، وفطنة ، سريع الإدراك جلست عنده في سنة اثنتي عشرة وستمائة ، وكان
الأشرف
الصفحه ٧١٨ :
السنة الخامسة عشرة وستمائة
وفيها أعيد خالي
أبو محمد يوسف إلى الحسبة ، وأفرج الخليفة عن ولده أبي
الصفحه ٧٢٣ :
وقد أمر بقتله ،
فبادر الأمراء فأخرجوه وأقاموه في الملك ، وكانت وفاة كيكاوس في شوال وهو الذي
اطمع
الصفحه ٧٥٧ :
الديوان أن لا
أخاطبه إلّا بمشهد الظاهر بالشام ، وهو الملك ، ولما اجتمعت بالملك الظاهر في سنة
اثنتي
الصفحه ٧٧٨ :
وما يخصني ، وقسم
ادخره لعدو يقصدني ، وكان يعمل في كل سنة مولد النبي صلىاللهعليهوسلم في ربيع
الصفحه ٨٢٦ :
الدين في ميدانها أياما ، وقدم دمشق في ذي الحجة ، فنزل بالنيرب ، وكتب له منشورا
بقرقيسيا ، والمجدل
الصفحه ٨٤٥ :
فصل
السنة الحادية
والخمسون وستمائة
وفيها دخل نجم
الدين الباذرائي بين العسكرين ، وتولى اصلاح
الصفحه ٨ : علماء الدين الإسلامي في أيام الحروب الصليبية ، وإلى
المكانة الرفيعة التي احتلوها منذ إصلاحات الوزير
الصفحه ٤٢ :
ذكر ولاية ظالم بن موهوب (١) العقيلي لدمشق
في سنة ثلاث وستين وثلاثمائة من قبل المعز لدين الله
الصفحه ٥٤ : الحوادث ، وزاد الأمر في ذلك إلى حد أوجب للحاجب ألفتكين
الانفصال عن بغداد في فرقة وافرة من الأتراك تناهز
الصفحه ٥٧ : المقرر له في بدره ، وخرج
ألفتكين إليه لمعاودة خدمته فوجده راكبا والطرسوسيون يتطاردون بالرماح بين يديه
الصفحه ٨٧ :
ووقف العزيز عليها
، وأمر بطلب المرأة فلم توجد وعاد إلى قصره منعم الفكر في أمره ، فاستدعى قاضي