الصفحه ٦٨٤ :
بجنازته من باب
زويلة ، ودفن بتربته في القرافة ، وبنى مدرسة بالقاهرة ووقف عليها أوقافا نقل
إليها
الصفحه ٧٤١ :
المعظم ، وقال :
مادام المبارز في الشرق ما آمن على نفسي ، فأرسل المعظم الظهير غازي إليه ، وقال
الصفحه ٧٩٤ :
مئزر صوف أبيض
تلوح منه أنوار الرضى ، ففتحه وإذا فيه خرق الفقراء الشيوخ ، وكان في الثياب إزار
عتيق
الصفحه ٨١٢ : ، وابن مقلة وغيرهما ، ورتب للفقهاء جميع ما يحتاجون
إليه من الأطعمة ، والأشربة ، والجوامك ، والفواكه في
الصفحه ٨٢٩ :
الأرض وقال : هذا
آخر عهدي ، ولم يتكلم بعدها حتى مات بباب النصر فياليته عاش حتى رأى في أعدائه
العبر
الصفحه ١١ :
واضطر سبط ابن
الجوزي إثر هذا إلى مغادرة دمشق والالتجاء إلى قلعة الكرك ، حيث مكث فيها من سنة
٦٢٦
الصفحه ٣٩ : (٢) ، يذكر فيه فضل نفسه وأهل بيته ، وأن دعوة القرامطة كانت
له وآبائه من قبله ، وتوعدهم وهددهم وسير الكتاب
الصفحه ٤٠ : ذلك المعز استعظم الأمر ، وتحير وارتبك في أمره ، فجمع حاشيته ووزراءه (١).
.... (٢) وتحصنوا بالسور
الصفحه ٦٠ :
فدخلوا إليه على
طبقاتهم وخدموه بأدعيتهم وما أقام على هذه الحال الا مديدة واعتل علته التي قضى
فيها
الصفحه ٧٧ : هذا البلد في هذا اليوم ، فقالوا : افعل ما تحب وتوثر فولى البلد حاجبا
يقال له خطلج في خيل ورجل فدخل
الصفحه ٨٢ :
بكجور ، وقد تمكن
من البلد وجاء معه ابن جراح ، وهو عدو ، فلما كان في سنة سبع وسبعين عزم الوزير
على
الصفحه ٨٤ :
له : خليت بكجور
خوفا على نفسك ، أما كان معك (١) عسكر فيه كفاية؟ فقال : لم يكن غير ما فعلته ، لأن
الصفحه ٩٢ :
ولا حيلة انهزم في
سبعة نفر من غلمانه صوب حلب ، واستولى القتل والأسر على أصحابه وتم على الهزيمة
الصفحه ١٠٠ : مادة الميرة عنهم والتضييق في الأقوات عليهم ، ورأى لؤلؤ أن قد بطل عليه ما
كان يرجوه من معونة الروم وقد
الصفحه ١٠٩ : ، وأنهم قد غلبوا على المال ، وغلبوكم ، ومتى لم
ننتهز الفرصة في قلة عددهم ، وضعف شوكتهم ، سبقوكم إلى ما لا