الصفحه ١٨٤ :
وفيها وردت
الأخبار من مصر بغلاء الأسعار فيها ، وقلة الأقوات في أعمالها واشتداد الحال في
ذلك
الصفحه ٢٠٤ : في يوم الأربعاء الثاني
والعشرين من شعبان من السنة ، وضايقها إلى أن ملكها مع القلعة (٢).
وفي يوم
الصفحه ٢٢١ : أحمد المستظهر بالله أمير المؤمنين بن المقتدي
بالله أمير المؤمنين ، وبويع له بالخلافة بعد أبيه في يوم
الصفحه ٢٢٧ :
خواص عسكره المفلول ، وأقام بحلب مدة يسيرة ، وراسله الأمير ساوتكين الخادم
المستناب في القلعة والبلد
الصفحه ٢٣٣ : ثلاثين ألفا ، فعاثوا في الأطراف ووصلوا إلى البارة (٢) وقتلوا فيها تقدير خمسين رجلا ، وكان عسكر دمشق وصل
الصفحه ٢٣٩ :
وفيها ورد الخبر
بقرب السلطان بركيارق من بغداد في عسكره ، طالبا للقاء أخيه محمد (١) ، فأسر وقتل
الصفحه ٢٤٦ :
البحر والبر ، وهم
الذين كانوا ملكوا ثغر جبيل في نيف وتسعين مركبا ، فحصروه من جهاته وضايقوه من
الصفحه ٢٤٩ : سياسته ، وقضى الله تعالى بوفاة تتش ولد الملك شمس الملوك دقاق المقدم ذكره
في هذه الأيام واتفق أن الأسعار
الصفحه ٢٥٨ : الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ
الصفحه ٣٠٣ : المقام بحمص ولا حماة فتوجه إلى حلب ، وكان فخر الملوك رضوان صاحب حلب في
الدركاه السلطانية ، فأشفق من
الصفحه ٣١٣ :
فوصل إليه في
النصف من شهر رمضان من السنة ، فلقيه أتابك بما يجب لمثله من تعظيم مقدمه ، وإجلال
محله
الصفحه ٣٣٤ :
المطلع على سره
وجهره ، وتراسله وتعده وتمنيه ، وتطمعه في منصبه ، فإنه يجيب إلى ذلك ، ويعين عليه
الصفحه ٣٣٦ : .
سنة ست عشرة وخمسمائة
في هذه السنة وردت
الأخبار من ناحية بغداد ، بأن الأمير دبيس بن صدقة بن مزيد
الصفحه ٣٤٤ :
أتابك ، ليتولى حمايتها والذب عنها والمراماة دونها ، على ما جرى رسمه فيها ، وكتب
منشور الولاية باسمه
الصفحه ٣٧٢ :
وفيها ورد الخبر
من بغداد بوفاة السلطان مغيث الدنيا والدين محمود ابن السلطان غياث الدنيا والدين