الصفحه ٥٢٢ :
الأسرى ، ورؤوس
القتلى ، وعددهم من الخيول المنتخبة والطوارق والقنطاريات إلى البلد في اليوم
الاثنين
الصفحه ٥٧٧ : خرج صلاح الدين بالعساكر إلى الشام فأغار على غزة وعسقلان والرملة ، ومضى
إلى ايلة ، وكان بها قلعة فيها
الصفحه ٦٤٢ : ، والبلد وما فيه قد صار بأيديكم ،
وتوقف الحال.
فلما كان يوم
السبت سابع عشرين رجب خرج الفرنج من عكا
الصفحه ٦٤٧ :
الدين ساعات ،
ففجع السلطان بابن أخيه وابن اخته في يوم واحد ، ودفن بالتربة التي أنشأتها والدته
الصفحه ٧٨٨ :
وسلمها إلى الكامل
في آخر جمادى الأولى ، فأقام بها إلى ثاني عشرين رجب ، فتوفي ودفن بالقلعة بعد ما
الصفحه ٨٣٤ :
سبعة وعشرين يوما
، وقيل دخلها في العشرين من رمضان ، وخرج منها في سابع عشر شوال ، إلّا أنه ما وصل
الصفحه ٨٤٢ :
وفيها توفي أبو
الحسن الطبيب السامري وزير الصالح أيوب الكوراني ، وهو الذي كان سببا لزوال دولته
الصفحه ٧١ :
ونزل طبرية وراسل
أبا تغلب في الاجتماع معه ، وكان الفضل يهوديا أولا ، وكان أبوه طبيبا ، فكبرت نفس
الصفحه ٨٦ : على المفرج بن دغفل بن
الجراح متى عرضت لك فيه فرصة ، وتوفي في ذي الحجة سنة ثمانين وثلاثمائة ، فأمر
الصفحه ٩٦ :
العسكر ، فاتفق أن
حضرت عند فراشه ليلة اليوم الذي عمل على الركوب فيه جارية تسمى إنفراد وكان
يتحظاها
الصفحه ١٠٢ :
جواسيس منجوتكين
وعيونه من الجهات والطلائع عليه بمثل ذلك ، فأحرق الخزائن والأسواق ورحل في الحال
الصفحه ١٠٤ :
يده في الإطلاق
والعطاء والصلات بالأموال والثياب والحباء وتفرقة الكراع ، وكان في القصر عشرة
آلاف
الصفحه ١٠٨ : ، وإفاضة العدل والانصاف فيهم ، وقرئت في
المسجد الجامع على رؤوس الأشهاد ، فسكنت إلى ذلك النفوس ، واطمأنت به
الصفحه ١٢٣ :
ولاية القائد ختكين الداعي
المعروف بالضيف في سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وصل القائد ختكين
الصفحه ١٦٢ :
ونظر في الوزارة
أبو البركات ابن أخي الوزير علي بن أحمد الجرجرائي ، وقبض عليه بعد ذلك في ليلة
يوم