الصفحه ١٩٩ :
مسلم بن قريش إليه
من عند أخيه السلطان العادل ملك شاه لمعونته على افتتاح الشام بأمره له في ذلك
الصفحه ٢٤١ :
وفيها انكفأ
الأمير كربوقا صاحب الموصل والجزيرة عن السلطان بركيارق لمشاهدة أحوال ولايته ،
واستعادة
الصفحه ٢٥٤ : وتسعين وأربعمائة
فيها خرج الأفرنج
إلى سواد طبرية وشرعوا في عمارة حصن علعال (١) فيما بين السواد والبثنية
الصفحه ٢٦٩ : جاولي صاحبها قد أخرج أكثر أهلها منها ، وأساء أصحابه السيرة فيها ، وارتكبوا
كل محرم منها ، ومضى إلى
الصفحه ٢٧٩ :
من عليه ، فقتل
جماعة منهم ، فحين شاهدوا الجد في القتال ، والصبر على النزال ، جنحوا إلى الدخول
في
الصفحه ٢٩٢ :
وعاد إلى بلده (١) ، وورد الخبر بوفاته في طريقه قبل وصوله الفرات
الصفحه ٣٠٠ : ألف نفس.
وفيها ورد الخبر
من ناحية العراق بوصول السلطان غياث الدنيا والدين محمد بن ملكشاه (٣) إلى
الصفحه ٣٢٦ :
مقامها عليه ، إلى
أن توفي في الحادي عشر من ذي الحجة منها ، وقام مقامه في السلطنة ولده محمود
الصفحه ٣٣٥ :
ووردت الأخبار في
هذه السنة بظهور الكرج من الدروب ، وقصدهم بلاد الملك طغرل ، فاستنجد بالأمير نجم
الصفحه ٣٧٥ :
والأتباع ، من :
الخراسانية ، والغلمان والسلاحية والقزاغندية (١) والجاووشية في اليوم المذكور
الصفحه ٤٠٩ : الراشد بالله ، ووزيره جلال الدين أبو الرضا بن صدقة بظاهر الموصل.
وفيها وردت
الأخبار في ذي القعدة منها
الصفحه ٤٣٥ : (١).
وفيها وردت
الأخبار بأن الأمير عماد الدين أتابك ، استوزر الأجل أبا الرضا ولد أخي جلال الدين
بن صدقة
الصفحه ٤٧٢ : وبينهم ، بحيث شرعوا في الفساد في الأعمال الدمشقية ، فاقتضت الحال نهوض
الأمير معين الدين في العسكر الدمشقي
الصفحه ٤٨٩ :
ونودي في البلد
بخروج الأجناد والأحداث إليه ، فلم يظهر منهم إلا اليسير ممن كان يخرج أولا (١).
وفي
الصفحه ٥٠١ : السلطان وجنده عليها بالكثرة ، ولم يحصل للسلطان من ذلك إلا النزر (١٧٦ و)
اليسير ، ورد أمر الرئاسة والنظر في