الصفحه ٥٠ :
وغلقت حوانيت
الأسواق ، وثار العسكر بسبب المقتول ، فعند ذلك وجدت المشايخ الحجة في سد الباب
لهذا
الصفحه ٥٥ : .
ووافق أن المعز
لدين الله اعتل العلة التي قضى فيها نحبه وصار إلى رحمة ربه في سنة خمس وستين
وثلاثمائة وكان
الصفحه ٦١ :
وأخذهم السيف ،
وكان ظالم بن موهوب معهم ، فانهزم إلى صور وأحصي القتلى فكانوا أربعة آلاف ، وطمع
في
الصفحه ٦٢ : ، وبين
يديك في المدافعة عنك ، وجددوا له التوثقة على الطاعة والمناصحة.
وفصل جوهر في
العسكر الكثيف (١) من
الصفحه ٦٩ : الوزير في الراحة منه ، ودس إليه
سما فقتله به ، ولما مضى لسبيله حزن العزيز حزنا شديدا عليه ، واتهم ابن كلس
الصفحه ٧٩ : ، ثم تسهل له فتحها بحيلة عملها ، وتحصن بكجور في القلعة
فراسله أبو المعالي فطلب منه الأمان فأمنه ، فقال
الصفحه ٩١ : ، فاستأمن إليه ،
وأعلمه بالصورة ، فأسرع لؤلؤ إلى سعد الدولة ، وأخذ الراية من يده ، ووقف في موضعه
، وقال
الصفحه ١١٤ :
القلب وفيه بدر
العطار والديلم والسواد فكسروه ، ووضعوا السيف في من كان فيه ، وانهزمت الميسرة
وفيها
الصفحه ١١٧ :
، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على
الصفحه ١٧٠ :
الجامع ، وشاهدت
قوما من أصحاب الفساسيري يسكنون الناس ، بحيث صلوا في هذا المكان في جامع المنصور
الصفحه ١٧٣ :
سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة
(٥٦ ظ) فيها وصل
الأمير المقدم تمام الدولة ، قوام الملك ، ذو
الصفحه ١٧٥ :
وفيها توفي الأمير
معز الدولة بحلب في يوم الجمعة لسبع بقين من ذي القعدة ، ودفن في المسجد بالقلعة
الصفحه ١٨٠ :
سنة ستين وأربعمائة
وفيها ولاية الأمير بارزطغان لدمشق
وصل الأمير قطب
الدولة بارزطغان إلى دمشق
الصفحه ١٨٨ : (٢).
سنة أربع وستين وأربعمائة
في المحرم منها
قتل الأمير جعبر صاحب قلعة دوسر ، فيها بمكيدة نصبت (٣) له
الصفحه ١٩٥ :
سنة تسع وستين وأربعمائة
فيها جمع الملك
أتسز واحتشد ، وبرز من دمشق ، ونهض في جمع عظيم إلى ناحية