الصفحه ٢٧٦ :
، فأكرمه وأنزله في دار ، وأقطعه الزبداني وأعمالها في المحرم سنة ثلاث وخمسمائة.
سنة ثلاث وخمسمائة
لما
الصفحه ٢٨٠ :
فيها ، مذكورا
بالظلم في أهلها ، وكان جماعة من أهلها قد جلوا عنها لأجل [ظلمه] المستمر عليهم ،
واسا
الصفحه ٢٩٨ :
الرجل البحري المقدم ذكره إلى خشبة طويلة جافية قوية أقامها في برج البلد الذي
بإزاء برج الأفرنج ، وفي
الصفحه ٣٠١ :
فيها هلاكه ، وقد
كان مؤثرا للظلم ، مشاركا للحرامية وقطاع الطريق ، وأقيم في مكانه (٩٩ ظ) ولده
الصفحه ٣١٥ :
وفيها توفي الشريف
نسيب الدولة أبو القاسم علي بن ابراهيم بن العباس بن الحسن الحسيني ، رحمهالله
الصفحه ٣٣٩ :
وفيها توفي الحاجب
فيروز ، شحنة دمشق ، في آخر ربيع الآخر منها.
سنة سبع عشرة وخمسمائة
فيها وردت
الصفحه ٣٦٨ :
سكن إليه ووثق به
، واعتمد عليه ، وبادر بتجريد وجوه عسكره في خمسمائة فارس ، وكتب إلى ولده بها
الصفحه ٣٨٠ :
راسل في بذل
الطاعة والمناصحة ، والسؤال في إقراره على ما كان عليه في أيام أبيه ، فحملته
عاطفة
الصفحه ٣٨٢ :
يحفظه ، ويذب عنه
، ورحل عنه في العسكر ، ومعه الأسرى ، ورؤوس القتلى ، وحرم الوالي الذي كان به
الصفحه ٤٦٠ :
إلى بساتين همذان
، وجعلها ظهره مع جبلين هناك ، ووصل إليه الأمير جندار صاحب أذربيجان (١) في ألف
الصفحه ٤٦٧ :
المسلمون ذلك ،
وبانت لهم آثارهم في الرحيل ، برزوا لهم في بكرة هذا اليوم ، وسارعوا نحوهم في
آثارهم
الصفحه ٧١٠ :
دنانير.
وفيها أخذ ابن
لاون أنطاكية من الفرنج يوم الأحد رابع عشرين شوال ، وكنت في ذلك اليوم قد جلست
عند
الصفحه ٧٥٥ :
كوفية ، وعند رأسه
صينية أسبادوره (١) فيها تراب ، فقلت لكريم الدين : ما هذه؟ قال : يتيمم لكل
صلاة
الصفحه ٤٣ :
ولما نزل القائد
أبو محمود المقدّم على دمشق في عسكره اضطرب الناس وقلقوا ، وامتدت أيدي المغاربة
في
الصفحه ٤٤ :
ثلاثة نفر ، فجاء
أهل القتلى وحملوهم وطرحوهم في الجامع (١) فكثر الناس عليهم وبالغوا في المقال