الصفحه ٢٢ : كثيرة
، وأملاك هائلة كافية لما يحتاج إليه من أمور الدنيا ، ولم يزل مع صناعة الوظائف
إلى أن ألزم بوكالة
الصفحه ١٠٥ : للكافة ، وخرج من ذلك إلى ذكر ما له عليه من حقوق الاصطناع
والتقدم والاصطفاء ، والتعزير (١) للتنويه باسمه
الصفحه ١٨٠ : والارصاد له إلى أن اقتنصه ، فلما حصل في يده قتله سلخا ، فعظم ذلك على كافة
الناس ، وأكبروا هذا الفعل
الصفحه ١٩٠ : المملكة بعد أبيه ، وجلوسه على سرير الملك ، بعد أخذ البيعة
له على أمراء الأجناد ، وكافة ولاة الأعمال
الصفحه ٢١٧ : منصور بن مروان ، وابن جهير هو الكافي ابن جهير ، انظر تاريخ
ميافارقين. ط. القاهرة ١٩٥٩ : ٢٢٣ ـ ٢٣٧.
الصفحه ٢٢٨ : ، فأحسن السيرة فيها ، وأنصف الرعية من أهلها ، وبسط المعدلة في كافة من بها
، فكثر الدعاء له والثناء عليه
الصفحه ٢٦٧ : ، وتصلح بها
الأعمال ، فأبى ذلك كافة
__________________
(١) سقط بالأصل
استدرك من مرآة الزمان ـ أخبار
الصفحه ٣٤٤ : ، وترك ما ثقل عليه ، وهم يخرجون بين الصفين ، وليس أحد من
الأفرنج يعرض لأحد منهم ، بحيث خرج كافة العسكرية
الصفحه ٣٥٤ : المرضية في بسط المعدلة والنصفة ، في
الكافة ، وأزال بحسن سياسته عنهم أسباب الوجل والمخافة ، فذاك الظن في
الصفحه ٣٦٠ : إلى مصر مبشرا بهلاكه ، ومهنئا ببواره ،
فخلع عليه وأحسن إليه ، وشاعت بذلك الأخبار ، وعم الكافة الجذل
الصفحه ٣٦١ : ينظر الكافة إلى صنع
الله تعالى بمن مكر ، واتخذ معينا سواه ، وبغيره انتصر ، وأحرقت جثته بعد أيام
بالنار
الصفحه ٣٦٩ : ، وزارة
الدولة ، وتدبير المملكة ، فساس الكافة أعدل سياسة ، ودبر الأعمال أجمل تدبير ،
وجرى على منهاج أبيه
الصفحه ٣٧٥ : ، والمحفل المحضور ، وتضاعف
بذاك منهم الجذل والسرور ، ومالت كافة الأصحاب إليه ، واجتمعوا عليه ، وواظبوا
الصفحه ٣٩٤ : ووجوه الغلمان الأتابكية
، وكافة العسكرية والرعية ، من هذا الفعل ، وأشفقوا من الهلاك والبوار إن تم هذا
الصفحه ٤٠٧ : أن نذيعه ، ونبشر به كافة المسلمين ،
فإن التركمان ـ كثرهم الله ، ونصرهم ـ اجتمعوا في ثلاثة آلاف فارس