الصفحه ٤٠٢ : شهر ربيع
الأول منها تسلم الأمير شهاب الدين محمود بن تاج الملوك ، مدينة حمص ، وقلعتها.
شرح الحال في
الصفحه ٤٠٤ :
قتله ، فسلمه الله
ونجاه ، حسب ما تقدم به الشرح ـ وكونه أكبر السعاة عليهم ، والسبب في قتلهم ، على
الصفحه ٤٠٦ : بأسباب ذكرها ، وأحوال شرحها ، ونشرها ، فوقع السلو عنه ، واليأس منه.
الصفحه ٤١٨ : نصير الدين نائبه فيها شرح حالها.
وورد الخبر بأن
صاحب أنطاكية قبض على بطركها الأفرنجي ، ونهب داره
الصفحه ٤٤٠ : (١) ، مما يأتي شرح ذلك في موضعه.
وفي جمادى الأولى
منها ورد الخبر بأن الأمير عماد الدين أتابك انتهى إليه أن
الصفحه ٤٤١ :
شرح الحال في ذلك
كان الملك
فرخانشاه (الخفاجي) بن السلطان محمود بن محمد بن (١) ملك شاه قد حدث
الصفحه ٤٤٣ : بن أسد بن محمد التميمي : قد انتهيت في شرح ما شرحته من
(١٥٣ ظ) هذا التاريخ ورتبته وتحفظت من الخطأ
الصفحه ٤٤٦ : إعادة
ذكره ، وشرح أمره ، ولم يزل مضايقا لها ، ومحاربا لأهلها في شهر ربيع الآخر من سنة
إحدى وأربعين
الصفحه ٤٤٨ : بالاختصار عن جلية
أمرها ، فمنها من جملة قصيدة يطول شرحها بتشبيبها :
كذاك عماد الدين
زنكي تنافرت
الصفحه ٤٧٥ : شهر ربيع الآخر من السنة ، ومن
لفظه وصفته ، هذا الشرح معتمدا فيه على الاختصار دون الإكثار ، وفيه من
الصفحه ٤٩٦ : البحر ، وهم على حالها في محاصرتها ومضايقتها ،
والزحف بالبرج إليها.
وقد تقدم من شرح
الحال للرئيس في
الصفحه ٥٠٦ : واختلاله ، لطال بها الشرح ، وعجز عنها الوصف.
وفي أواخر المحرم
من السنة ، ورد الخبر من ناحية ماردين
الصفحه ٥١٤ :
شرح الزلازل الحادثة في هذه السنة المباركة وتواليها
في لية الخميس
التاسع من شعبان سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٥١٧ : الدلو اثنتين وعشرين درجة وثماني عشرة دقيقة
، وقد تقدم شرح ما حدث من الزلازل إلى أواخر سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٥٢٦ :
، وكذلك (١٨٧ و) في ليلة السبت ، وليلة الأحد ، وليلة الاثنين ، وتتابعت بعد ذلك
بما يطول به الشرح.
ووردت