الصفحه ١٥٢ : الحمى ، فأحضر طبيبا من حلب ، وشرح له حاله ، فوصف له مسهلا ، فلما حضر لم تطب
نفسه لشربه ، ولحقه فالج في
الصفحه ١٦٧ :
وقد شرح الخطيب
أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت البغدادي (١) ، رحمهالله في أخبار أهل بغداد ، ما قال
الصفحه ١٧٢ :
على ما تقدم شرحه من أمره.
وفيها أيضا كان
ظفر السلطان طغرلبك بأخيه إبراهيم ينال ، على باب همذان
الصفحه ١٩١ : الله
وأراح ، بالعزائم السلطانية ، حسب ما تقدم به شرح الحال.
وروي عنه أنه لما
اعتقل في الحديثة كتب
الصفحه ٢٥٣ : الأفرنج على ما شرح من أمرهما أولا ، ثم
استدرك الرأي واستصوب المسير إلى العسكر المصري للاعتضاد على الجهاد
الصفحه ٢٥٧ : معروفة مذكورة ،
وفصاحته في إنشائه موصوفة مشهورة ، وذكرت مضمونه في هذا الموضع ، ليعلم من يقف عليه
شرح حال
الصفحه ٢٧٠ : بالموصل
، وانتزاعها من يدي جاولي سقاوة ، ثم المصير بعد ذلك إلى طرابلس ، فجرى ما تقدم به
الشرح من ذلك
الصفحه ٢٧٨ : ، وظهور بطلان تلك الأراجيف
بالمحال الذي لا حقيقة له ، وتواصلت الأجوبة عن ذلك بما سر النفوس ، وشرح الصدور
الصفحه ٢٨٥ : يكون الثلث من استغلال البقاع للأفرنج ، والثلثان
للمسلمين والفلاحين ، وكتبت بينهما المواصفة بهذا الشرح
الصفحه ٢٩٠ : الدنيا والدين على إنهاض العساكر عقيب تلك الاستغاثة المقدم
شرحها ببغداد ، والتقدم إلى الأمراء بالتأهب
الصفحه ٣٤٣ : الأفرنج
ثغر صور بالأمان ، وشرح الحال في ذلك : كان قد مضى من ذكر الذي أوجب إخراج الأمير (١١٥
و) سيف الدولة
الصفحه ٣٤٥ :
الصبر راسلوا
الأمير سيف الدين (أق) سنقر البرسقي ، صاحب الموصل بشكوى أحوالهم ، وشرح ما نزل
بهم
الصفحه ٣٥١ : النفع والضر.
وقد تقدم من شرح
حال الأمير سيف الدين آق سنقر البرسقي ، صاحب الموصل في استشهاده بيد
الصفحه ٣٥٨ : اثنتين وعشرين وخمسمائة
شرح الأمر والسبب في
ذلك
قد تقدم من ذكر
بهرام ، داعي الباطنية ، والسبب الذي
الصفحه ٣٨١ : الأحوال.
ولما عاد شمس
الملوك من ناحية بعلبك ، بعد المقرر بينه وبين أخيه صاحبها ، مما تقدم ذكره وشرحه