الصفحه ١٩٧ : أصحابه ، ووصل إلى الرملة وقد قتل أخوه.
__________________
إلى القاهرة ، وورد
القاهرة ثلاثة آلاف رجل
الصفحه ٢٧٨ :
وحشة أوجبت عوده
عن طريقه ، واعتمد على فخر الملك بن عمار ، ومن عول عليه من ثقاته في الإتمام إلى
الصفحه ٢٨٤ : نازلا بإزائهم ، ورحل طالبا للعود إلى منازلة الرها ، وعرف ظهير الدين أتابك
خبر عودهم على تلك الصفة ، فعاد
الصفحه ٣٨٧ :
، مواظبا على تلاوة القرآن الكريم.
وفي صفر من السنة
نهض صاحب بيت المقدس ملك الأفرنج في خيله ، إلى أطراف
الصفحه ٤٠٥ :
من أصحابه وأغفله
وجرد سيفه وضربه به ، ضربة عظيمة في وجهه إلى رأسه ، وثنى بأخرى فسقط إلى الأرض
الصفحه ٦٧٤ :
نجابا من عند
جهركس إلى من في دمشق بهذا المعنى ، ومعه كتب فأخذها منه ، وقال : ارجع فرجع إلى
مصر
الصفحه ٧٥٩ : أعطى الكامل
الإنبروز البيت المقدس ، ووصل الإنبروز إلى يافا ، وخرج الكامل من مصر ، فنزل تل
العجول ، وكان
الصفحه ١٩٨ :
وقطعت يد أخيه
الآخر ، ووصل بعد الفل إلى دمشق ، فسرت نفوس الناس بمصابه وتحكم السيوف في أتباعه
الصفحه ٢١٣ : فضايقوها وصابروها إلى أن ملكوها
بالأمان ، وخرج ابن ملاعب منها ، وسلمها ووفوا له بما قرروه معه ، وأطلقوا
الصفحه ٢٢٤ :
جهة السلطان
بركيارق وإلى غيره ، وحين عرف بركيارق ذاك سار في الحال إلى أصفهان ، فدخلها
وملكها ، وقد
الصفحه ٣٠١ : اشتد خوف أهل
صور من عود الأفرنج إلى منازلتهم ، فأجمعوا أمرهم مع عز الملك أنوشتكين الأفضلي
الوالي بها
الصفحه ٣٠٥ :
ومن كان بحمص
وحماة ورفنية ، ونزلا يوم عيد النحر بقدس (١) ورحلا منها إلى عين (٢) الجر بالبقاع ثم
الصفحه ٨٢٣ : أموالهم ، ووصلوا إلى حوران وساق صاحب حمص إلى
بعلبك ، وأخذ الربض ، وسلمه إلى ناصر الدين القيمري ، وجمال
الصفحه ٧٣ :
يشهد الحرب مع
أصحابه ، وقد أحضر المشايخ ، وكتب بما جرى إلى مصر ، وعمل محضرا على نفسه أنه «متى
جا
الصفحه ١٤٣ :
سديد الدولة ذي
الكفايتين الضيف في العسكر إلى الشام في سنة ست وأربعمائة ، ودخل إلى البلد دمشق