الصفحه ٥٩ : البرجي أنطاكية في سنة خمس وستين وثلاثمائة.
وورد (٢) الخبر بوفاة أبي تميم معد المعز لدين الله صاحب مصر
الصفحه ٧٢ :
يتكلم معه وهو يقرب منه وبيده رمح ، فطول الرمح وهو يكلمه وهو يظن ألا يقدر عليه
فلم يمكنه في أبي تغلب شي
الصفحه ٧٣ : وستين وثلاثمائة
ورجع القائد أبو محمود إلى دمشق ، ولما تم للفضل ما دبره على أبي تغلب ووافق
الاغراض عزموا
الصفحه ٨٥ :
بظاهر البلد
أدركتهم السرية ، فأخذتهم ورجعت إلى دمشق ، وفسد أمر بكجور مع المغاربة ومع أبي
المعالي
الصفحه ١١٨ : الليل ويجاوز الانتصاف ، ويوفي
السياسة حقها ، وبين يديه أبي العلاء فهد بن إبراهيم من يمشي الأمور ويحسن
الصفحه ١٢٩ : عليه وقتله ، وقلد مكانه المعروف بمنصور بن عبدون (١) ، وكان رجلا نصرانيا خبيثا جلدا ، وبينه وبين أبي
الصفحه ١٤٣ : من بعض أبياتها :
لحمامه المقضي
ربى عبده
ولنحره المفري
حدّ حسامه
الصفحه ١٤٥ : ١٩٧١ : ١٠٠ ـ ١٠١.
(٢) في منطقة طبرية
على مقربة من فيق. معجم البلدان.
(٣) رافع بن أبي
الليل من أمرا
الصفحه ١٦٠ : الأجناد ، وعمارة البلاد على الوزير أبي القاسم بن أحمد الجرجرائي ، لسكونه
إلى كفايته ، وثقته بغنائه ونهضته
الصفحه ١٦٥ : المحسن الصابي ،
في كتابه عيون التواريخ الذي ذيل به على تاريخ أبيه ، وكان أبوه قد ذيل على تاريخ
خال أبيه
الصفحه ١٨١ : يقلها
خمسون رجلا ذهب بها ، فلم يعرف مستقرها.
وفيها ورد الخبر
بقيام ناصر الدولة أبي علي الحسن بن حمدان
الصفحه ١٩٢ : المؤمنين ، وكان ذخيرة الدين ، ولي
العهد ، فتوفي في حياة أبيه القائم بأمر الله ، فعقد الأمر لابنه أبي القاسم
الصفحه ١٩٥ : والوزير ابن أبي كدينة ، فكتب إلى أمير الجيوش كتابا
من املاء الوزير أبي الفرج محمد بن جعفر بن المغربي ، وهو
الصفحه ٢٤٠ : الملك أبي علي عمار بن محمد بن عمار المتغلب على ثغر طرابلس
لقربها منهم ، فوعدهم المعونة على مرادهم
الصفحه ٢٤٣ :
__________________
(١) في ترجمة جناح
الدولة حسين لابن العديم جاء «وكان قتله .... بتدبير الحكيم أبي الفتح المنجم
الباطني