الصفحه ٣٥٧ :
ذكر تاج الملوك بوري
بن أتابك عند توليه الأمر بعد أبيه ظهير
الدين أتابك وأخباره وما
جرى في أيامه
الصفحه ٣٦٩ : بأحكام الله أمير المؤمنين» (١) ، وقام بعده ابن عمه أبو الميمون عبد المجيد ابن الأمير
أبي القاسم بن الإمام
الصفحه ٣٧٠ : الوزارة على كريم الملك أبي الفضل أحمد بن عبد الرزاق المزدقاني ، ابن
عم الوزير أبي علي المزدقاني المقدم
الصفحه ٣٧٨ :
ذكر أيام شمس الملوك
أبي الفتح اسماعيل بن تاج الملوك بوري بن
ظهير الدين أتابك ،
وشرح حاله في
الصفحه ٤١٣ : ، قال
الفارقي : وكان الراشد على طريقة أبيه ، وكان بايعه الناس في آخر سنة تسع وعشرين
وخمسمائة ، وكان شهما
الصفحه ٤١٤ : وخمسمائة ترددت المراسلات من الأمير شجاع الدولة أبي الفوارس المسيب بن
علي بن الحسين الصوفي وجماعة المقيمين
الصفحه ٤٨٣ : مناظرا مستقلا مفتيا على مذهب الإمامين
أحمد وأبي حنيفة ، رحمهماالله ، بحكم ما كان عليه عند إقامته بخراسان
الصفحه ٥٠٣ : رحمهالله ، ورد إليه استيفاء ديوانه على عادة أبيه ، ولقبه لقب أبيه
وجيه الدين نفيس الملك ، وتقرر إشراف
الصفحه ٥٢٨ :
وفي شهر رمضان من
السنة ورد الخبر من ناحية حلب ، بوفاة الشيخ الأمين مخلص الدين أبي البركات عبد
الصفحه ٥٦٤ :
قرأت القرآن على
أبي محمد بن طاووس ، وأبي بكر القرطبي ، وسمعت الحديث من نصر بن ابراهيم المقدسي
الصفحه ٥٨٣ : إلى حضر
موت أن يحجوا إلى الكعبة ، وأمرهم بالحج إلى قبر أبيه ، وكانوا يحملون إليها
الأموال في كل سنة ما
الصفحه ٦٢٧ : ولده أسد الدين شيركوه حمص وتدمر والرحبة وسلمية ، اقطاع أبيه ،
وخلع عليه وكتب له منشورا بها ، والحمد لله
الصفحه ١٦ :
الحكماء» في هذا الباب : «وإذا أردت التاريخ متصلا فعليك بكتاب أبي جعفر الطبري رضياللهعنه ، فإنه من أول
الصفحه ١٧ : للحقبة الممتدة ما
بين ٤٤٨ إلى ٤٧٩ ه ، وجعله بمثابة ذيل لتاريخ أبيه ، وذكر الأسباب التي حدت به
إلى تأليفه
الصفحه ٤٢ : وعدته ، واشتدت شوكته لا سيما عند قبضه على أبي المنجا
وولده صاحبي القرمطي مع جماعة وافرة من أصحابهما