الصفحه ٢٢ : البلد .. إلى الرئيس
رضي الدين أبي غالب عبد المنعم بن محمد بن أسد بن علي التميمي ، وطاف في البلد مع
الصفحه ٥٠ : الحادث ، وانتهى الخبر إلى القائد أبي محمود ، ففرق السلاح في أصحابه ، وثار
أهل البلد وتأهبوا للمحاربة
الصفحه ٧١ :
أبي تغلب أن يجلس معه على سرير من جهة اليهودية فأعلم ذلك ، فقال : كل منا على
سرير ، فاجتمعا في طبرية
الصفحه ٩٤ : ومعهم من المال والرحل الشيء الكثير ، وسعد
الدولة يشاهدهم من وراء سرادقه وبين (يديه) (١) ابن أبي حصين
الصفحه ١٣٢ :
ووجدت جار أبي
الندى متحكما
حكم العزيز على
الذليل الكابي
الصفحه ١٥٤ : الله ، وأخذت له البيعة (٥٠ ظ) بعد أبيه في يوم النحر من سنة إحدى عشر وأربعمائة واستقامت الأمور بعد
ميلها
الصفحه ١٥٩ :
ولاية القائد ناصر الدولة
أبي محمد الحسن بن الحسين بن حمدان لدمشق في سنة ثلاث
وثلاثين وأربعمائة
الصفحه ١٦٢ : الاثنين النصف من شوال سنة إحدى وأربعين وأربعمائة ، وفترت الأمور إلى أن
استقرت الوزارة لقاضي القضاة أبي
الصفحه ١٨٠ : واليا عليها في شعبان منها ، ووصل معه الشريف السيد أبو
طاهر حيدرة بن مستخص الدولة أبي الحسين ، ونزل قطب
الصفحه ١٩٨ : محمد بن عثمان بن الوليد بن الحكم بن سليمان
بن أبي الحديد السلمي ، رحمهالله.
سنة سبعين وأربعمائة
الصفحه ٢٢٠ : مناسكهم وفروض حجهم ، تلوموا عن الانكفاء أياما خوفا من أمير الحرم ابن أبي
شيبة (١) إذ لم يصل إليه من جهتهم
الصفحه ٢٢٧ : ،
ووصل إلى دمشق وحصل بها وأجلسه ساوتكين في منصب أبيه السلطان تاج الدولة ، وأخذ له
العهد على الأجناد
الصفحه ٢٤٢ : الأجناد والعسكرية ، وسائر
الرعية ، لازما قصره كعادة أبيه المستنصر بالله منكفيا بالافضل سيف الاسلام ابن
الصفحه ٣١٠ : (١).
وفي هذه السنة ورد
الخبر من بغداد بوفاة الفقيه الإمام أبي بكر محمد ابن أحمد الشاشي ، رحمهالله ببغداد
الصفحه ٣٥٢ : غلمان أبيه الأتراك بأعلامه التي
كانت قد استعملها على مراده وإيثاره ، وتناهى في إحكامها على قضية اقتراحه