الصفحه ٤٨٦ : ، وحصد زراعات المرج والغوطة ، وضواحي البلد ،
وخراب مساكن القرى ، ونقل أنقاضها إلى البلد والعسكر ، وزاد
الصفحه ٤٨٩ : .
(٢) قرية ظاهر دمشق
قرب ميدان الحصا. غوطة دمشق : ٢٣٥ ، ٢٤٢.
(٣) في الأصل «الأمير
نائبه الأمير حسن» وحذفت
الصفحه ٥٠٦ : ذلك إبطال حقوق دار البطيخ ، وسوق البقل وضمان الأنهار ،
وأنشأ بذلك المنشور ، وقرىء على المنبر بعد صلاة
الصفحه ٥٧٥ : على داريا في أيام مجير الدين ، أمر أن يعمر ـ نور الدين
ـ في هذه السنة هذا الجامع في وسط القرية
الصفحه ٥٨٤ : ءة القرآن ، والعبادة ، وكان قليل المحافظة للجند ، وكان أبوه
زنكي يقدمه على أولاده ويرى فيه مخايل النجابة
الصفحه ٥٨٥ : القرآن ، حريصا على فعل الخيرات ، عفيف البطن والفرج ، مقتصدا في
الانفاق ، متحريا في المطعم والمشرب والملبس
الصفحه ٥٨٨ : ثلاث سنين ، ولما
تم جاء نور الدين إلى الموصل وهي المرة الأخيرة ، فصلى فيه ، ووقف علييه قرية
بالموصل
الصفحه ٥٩٤ : يحيى ضرير يصلي به في هذا المسجد ، وكان يقرأ القرآن ، وله
عنده حرمة ، فاجتمع إليه خواص نور الدين وخدمه
الصفحه ٦١٤ : أبي الحداد الزاهد :
كان أبو أحمد قد
انقطع في قرية من بلاد الموصل يقال لها الفضيلية ، ومنها أصله
الصفحه ٦٢٩ : كذلك ، وعاد بالأسارى إلى الأفضل وهو على شعب الشهاب
وجاء السلطان إلى تسيل ـ قرية غربي نوى ـ وصعد تلها
الصفحه ٦٣٢ : منهم
بقية لا يقوم لهم بعدها قائمة ، (وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ
الصفحه ٦٣٥ :
ومنحه أخلص
أوليائه ، وأخص أصفيائه بعد أن انقرض من الملوك الماضية والقرون الخالية على حسرة
تمنيه
الصفحه ٦٥٨ : الجبلي ، وغيرهم فاستحلفهم لنفسه ، وكان عنده أبو جعفر
إمام الكلاسة يقرأ القرآن ، فلما انتهى إلى قوله تعالى
الصفحه ٦٦٨ : وتسعين وخمسمائة.
وفيها ظهر ببوصير
قرية بصعيد مصر وهي التي قتل فيها مروان الجعدي بيت هرمس الحكيم وفيه
الصفحه ٦٧٧ : آلاف من القراء ملبسين الدروع حاملين الأسلحة ، فيقرأون سبعا من القرآن ويدعو
الخليفة ، ولا يدعو غيره