الصفحه ٥٢٠ : .
ووصل نور الدين
إلى البلد المحروس في يوم الخميس السابع
__________________
(١) القرآن الكريم
الصفحه ٥٦٤ :
قرأت القرآن على
أبي محمد بن طاووس ، وأبي بكر القرطبي ، وسمعت الحديث من نصر بن ابراهيم المقدسي
الصفحه ٦٢٦ : والبوازيج ، ووقف عليها قرية تعرف بباقيلا على
ورثة شيخ الشيوخ ببغداد ، ورحل عن الموصل يريد الجزيرة.
قال
الصفحه ٦٥٥ : أمواله كلها ، وكان يحب سماع
القرآن ، واجتاز يوما على صبي صغير بين يدي أبيه ، وهو يقرأ القرآن ، فاستحسن
الصفحه ٧٠٢ :
وكان معنا من قرية
واحدة يقال لها زملكا ، من قرى دمشق ، ثلاثمائة رجل بالعدد والسلاح ، وأما من
غيرها
الصفحه ٧٢٦ : أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً)(١) الآية.
ثم قال الكامل
للمعظم : وقد سقط في يده قد فات ما ذبح ، وجرى المقدور
الصفحه ٧٣١ : أعلم .....
فصل
وفيها توفي الشيخ
عبد الله اليونيني ، أسد الشام ، وأصله من قرية من قرى بعلبك يقال لها
الصفحه ٧٥٢ : القرآن ، وتفقه على مذهب أبي حنيفة
على فخر الدين الحصيري ، وحفظ المسعودي ، واعتنى بالجامع الكبير ، وقرأ
الصفحه ٧٧٦ :
الدفيرة قرية من قرى مصر ، وكان وزيرا مهيبا ، فاضلا ، له معرفة بقوانين الوزارة ،
وكان على دولة العادل به
الصفحه ٧٨٢ : ،
فأوقف عليها الأوقاف الكثيرة ، وتوفي في جيرود من قرى دمشق ، وحمل إلى قاسيون ،
فدفن بتربته إلى جانب مدرسته
الصفحه ٢٢ : والعام والعسكرية وعامة الرعية».
واحتفظت أسرة آل
القلانسي بمكانتها العالية في دمشق لعدة قرون فقد ترجم
الصفحه ٢٥ : ».
يؤرخ مصنف ابن
القلانسي لقرنين من الزمن هما من أهم القرون ، وبالنسبة لكثير من الأحداث هو
المصدر المتفرد
الصفحه ٦٠ : وبما ورد في القرآن
الكريم عن غيبة النبي موسى عليهالسلام
، هذا ومفيد أن نشير هنا أن يحيى بن سعيد
الصفحه ٧٧ : ، فعفي عنه لما جاءهم
في الامان ، وكان قسام هذا أصله من قرية بجبل سنير يقال لها تلفيتا (٣) من قوم يقال لهم
الصفحه ١١٧ :
واتفق ذاك وقد قوض
الصيف خيامه ، وطوى بعد النشر أعلامه ، والشتاء قد أقبل بصره وصريره وقره وزمهريره