الصفحه ٩٤ : أصوات مطارق طوبال قين. وأول من ضبط أصول هذا الفن يوبال وذلك في
سنة ٨٠٠ قبل الميلاد. وكان اختراع الناي في
الصفحه ١٠٥ : ، وقوله ساير نسافر هي مثل قول عامّة مصر والشام
رايح أسافر. وما ألطف هنا عبارة الإمام الزمخشري في شرحه
الصفحه ١٠٤ :
في الإبدال وجوازه
وقال الاشموني عند
ذكر الإبدال : الشين أبدلت من ثلاثة أحرف : الكاف ، والجيم
الصفحه ١٠٧ :
وبحرها من دموعي».
وبقي هنا إصلاح
فاسد اللفظ : فنقول قد مرّ شرح تا أنها تكون بين المضاف والمضاف إليه
الصفحه ٨٥ : ذلك إلى التحاكم لا ينبغي أن
يجعل بمنزلة دعوى رجل على آخر بأنه سرقه أو شتمه. ثم إن من الأصول المقرّرة
الصفحه ١٢٤ : الأصول ، وأشهر مدنها : دوفر ، ونرويش ، وهل ، ونيوكاستل ، وليفربول
، وبرستول ، وفلموث ، وبليموث
الصفحه ١٧٦ : يتعلمن في الكنيسة يوم الأحد شيئا من أصول الدين
وشيئا من القراءة ممّا لا يعبأ به. وفضلا عن ذلك فإنّ الولد
الصفحه ٢٠٨ : جمعية من
أصولها أنه إذا مات أحد من أعضائها يدفع لوارثه خمس ليرات ؛ فطمعت المرأة في الدراهم
حتى سمّت
الصفحه ٣٣٤ : الأكادمية
الفرنساوية للنظر في تهذيب اللغة ، وتنقيح أصولها وفروعها ، فكل من ألّف كتابا
بديعا في التاريخ
الصفحه ٤٥٠ : المملكة كلها يبلغ
٨٦٦. ١ منها ٨٤٥ أصول والباقي فروع ، وفي لندن وحدها يوضع في كل يوم نحو ٠٠٠. ٥٠٠
رسالة
الصفحه ٢٠ : بذلت الكثير من العناء في قراءتها ، وضبطها ، وتصحيحها ، وسدّ
ما اعتاها من نقص ، ثم شرح ما تخلّله من
الصفحه ٢٤ : فيها كتابا سمّيته «الواسطة إلى معرفة مالطة» ثم لمّا رأيت أن هذا الشرح لا
يروي غليلا ، ولا يشفي عليلا
الصفحه ٢٦ : فيها على شرح ما عند الإنكليز وحدهم من الفنون ، بل استطردت
إلى وصف غيرهم أيضا والحديث ذو شجون ، وليكن
الصفحه ٩٠ : ء.
وعلى تأويل المنطق
بالمعنى اللغوي ، وهو المراد هنا ، فقد جاء في شرح رسالة ابن زيدون لسلطان
المتأدبين ابن
الصفحه ٩٥ : كان الإنشاد
معربا والوقت معجبا. وقد جاء في شرح لامية العجم للعلامة الصفدي من لم يحركه العود
وأوتاره