الصفحه ٢٠٩ : إلى بيته ، وكان له امرأة وولد سنّه نحو ست سنين ، فقامت
المرأة صباحا لتهيئ له الفطور ، وتركت الولد مع
الصفحه ٢١٢ :
وترفع إليه الدعاوى.
وفي إنكلترة ووالس
ستّون قاضيا ، ونحو ستمائة دار للقضاء ، وثلاث وثلاثون خزنة أو بيت
الصفحه ٢٢٣ : المأكول والمشروب ، فترى كلّ واحد منجحرا في بيته إلى أن تتيح له فرصة
الخروج ، فإذا لم يكن الإنسان قد حاكى
الصفحه ٢٢٦ :
حشمة ولا انقباض ،
فيرشدونها ، ويذهبون معها ، وليس للشرطي حقّ أن يدخل بيت أحد إلا بإذن الديوان
لسبب
الصفحه ٢٣٠ : أقاربه وأهل بيته استطاعة على مخاطبته ومبايعته ،
وإلى من المشتكى وأين النصير ، وأين المجير؟ فيا ليت شعري
الصفحه ٢٥٧ : المصلحة في
ذلك هو أن لا يتوصّل رجل واحد إلى إحراز جهازين من بيت واحد.
فقلت : ولكن
الفقراء يتزوّجون من
الصفحه ٢٥٩ : .
عادتهم في الجنازة
وعادتهم في
الجنازة أن يبقوا الميت أسبوعا في البيت قبل دفنه ، وعند إخراج جنازته
الصفحه ٢٦٠ : في البيت يوقدون حولها الشموع ليلا ويجعلون
لها حارسا ،
عادتهم في العيادة
ومن عادتهم في
العيادة أن
الصفحه ٢٨٠ : ثلاثة في وقت واحد ، فمن ثم يقع
ضجيج ولغط في بيت الله. فقلت : «أليس فيكم إذا قسيسون؟ قال : لا ، وإنّا
الصفحه ٢٨٥ : ، وهي عبارة عن ستين بيتا ، فسألت عن
مطعم فدللت على بيت مشهور عندهم ، فأردت أن آكل بيضا لعدم وجود اللحم
الصفحه ٢٨٧ : ولدا في سنة ١٢٨٤ فسماه من دهائه أمير والس ، وبقي هذا اللقب خاصا
بولي العهد في بيت الملك ، ويقال إن
الصفحه ٢٨٩ : بلاد الفلاحين إنما هم نفاية أطباء المدن ، أشفقت على الباقي فرحلت من القرية
قاصدا «لندرة» ، وغادرت البيت
الصفحه ٢٩١ : في الحقيقة أولى ، فأما مواقف فرنسا فإن فيها كل ما ألفه
الإنسان في بيته. على أن باعة المأكول والمشروب
الصفحه ٣١٩ : كانوا يوقدونها في نحو كانون يجعلونه في وسط البيت ، فيجتمع
حوله المصطلون والدخان متصاعد منه ، وكانت أغطية
الصفحه ٣٤٢ : يتكلف الطبخ في بيته ، أمّا أصحاب العيال الذين يكون لهم مطبخ ومحل للمؤنة
في منازلهم ، فلا ينتابون تلك