الصفحه ٣٤٧ : متفاخرين بما فوقهم من اللباس وبما تحتهم من المركوب ،
وترى النساء في العواجل المفتوحة متكئات كأنما هنّ
الصفحه ٣٤٩ : إلى السماء». وبعد أن ضربت عنقه حملت جثته ودفنت في
قبر مليء جبسا ، وجعل حرس عند قبره إلى أن بليت
الصفحه ٣٥٠ :
فأزيح في سنة ١٧٩٢
، قيل وكان أعظم تمثال صنع ، فإن زنته بلغت ٠٠٠. ٦٠ ليبرة.
الباساج
«السادس
الصفحه ٣٥٣ :
الصنعة إلا أنه
متين مهندم ، وكان مقرا للويس الثامن عشر ثم جعل في زمن الفتنة سجنا ، ثم جعله
نابليون
الصفحه ٤٢٢ :
الفرق بين حوافل باريس ولندرة
«أحدها» أنه ليس
في داخلها شيء يتمسك به الإنسان ، فأول ما يدخلها
الصفحه ٤٤٤ : الوزراء
٠٠٠. ٥ ليرة في السنة ، ولأحد الدوكات من رزقه في كل يوم ألف ليرة ، ولرئيس المجلس
٠٠٠. ٨ ليرة ودار
الصفحه ٤٦٠ :
البخار ، وذلك في
زمن شارلس الأول. وفي سنة ١٦٦٣ ألّف كتابا سماه عصر الاختراع ، وذكر فيه استنباطات
الصفحه ٤٨١ :
والنساء ، وكثيرا
ما يتفق أن الرجل حين يقبض أجرته يذهب إلى الحانات وينفقها فيها ، فيرجع إلى أهله
الصفحه ٤٨٦ :
التي يلبسونها في
النهار ، ومع ذلك فإن هذين المحلين إذا قيسا بغيرهما من البيوت المجاورة لهما كان
الصفحه ٤٩٠ :
اللحوم المنتنة في مطاعمكم وتخفوا فسادها بكثرة الفلفل والأفحاء؟(٣٥٣) أهكذا علّمكم باسكت الرومي في سنة ١٦٥٢
الصفحه ٤٩٦ :
وذلك في سنة ١٤٦٩
، وبعد سنة اشتهرت في إسبانيا ، وبعد نحو خمسين سنة عمّت جميع أوربا. ويظهر مما
قاله
الصفحه ١٧ : الإنكليز في مالطة ، ويصفها بالتساهل واللين مع أهل الجزيرة ، فالحكم
فيها مالطي ، وإن يكن الحاكم إنكليزيا. لن
الصفحه ٤٣ :
الإفرنج ، فإن
العنب والتفاح في فرنسا وإنكلترة لا ينقطعان أصلا. أما بقولهم فغير طيبة ، وذلك
لكثرة
الصفحه ٤٩ :
يتبوّؤها (٣٧) الإنكليز أجراس صغيرة مدلاة بأسلاك حديد نافذة في الغرف ،
ويتّصل بها شرائط من حرير
الصفحه ٥٤ :
إلغاء هذه العادة
عندهم ، ومعنى الكرنيفال رفع اللحم أي إزالته.
وممّا جرت به
العادة في هذه الأيام