الصفحه ٢٩١ : الجمل فلا أدري.
في الطريق إلى
بلدة الدكطر نيكلسون
ثم لمّا حان وقت
تبطيل المدارس قبل عيد الميلاد
الصفحه ٣٠٤ : الرياضية :
فهذا الفخر في
وجه المعالي
وليس بضرب زيد
وجه عمرو
إذا لصرف خواطر
الصفحه ٣٠٨ :
هذا. وهم مثل
الإنكليز في كونهم يشفنون (٢٥٢) الغريب ، فإني حين كنت أمر في الطريق كان يجري ورائي جمع
الصفحه ٣٢٢ : الحاضرون. وأول من وضع الرقاص في
الساعة الدقاقة ريشارد هارس الإنكليزي ، وذلك في سنة ١٦٤١. أمّا الساعات
الصفحه ٣٢٥ :
نبذة عن فرنسا وإحصاءات متنوعة
إن فرنسا كانت
تسمى في الزمن القديم بالغال ، ثم سميت بهذا الاسم
الصفحه ٣٣٣ :
الباطلين. قلت وقد
علم من كتاب طبع في سنة ١٨٥٥ أن هذه المستشفيات تقوم بمؤنة أكثر من أربعة عشر ألف
الصفحه ٣٤١ : الخارجة من السطوح تكون غالبا من الحديد. وفي لندرة من الخزف ، فتلك أبهج
منظرا. والحاصل أنه لما كان النظر في
الصفحه ٣٥٤ :
دقيقة ستين دينارا
وثمانين ريالا ، وفيها دنانير من عهد جميع ملوك فرنسا ، وفيها أيضا يطبع على
الصفحه ٤١٦ : مليونا برميل. قلت وفيها ٥٥٧. ٤ حانة يباع فيها المزر ، وسائر أنواع
الشراب.
حرفيون وصنّاع
قال وفيها ٥٠٠
الصفحه ٤٨٧ :
الأجانب في أن
يفتح دكانا في أعظم الطرق ، ويبيع فيه نحو الجبن ولحم الخنزير والخردل واللبن ،
ولآخر
الصفحه ٤٩١ :
الشرقية وسائر
الممالك الإسلامية ، فإذا كان فيها خبر عنها فإنما هو مخصوص بالتجارة ، ولها عدة
كتّاب
الصفحه ٤٩٧ :
كان عنده من
الحروف لجمعية العلوم في باريس ، فكانوا يطبعون بها أجلّ المؤلفات في الأدب
والعلم. ثم
الصفحه ٢٠ :
كان مفكرا بعيد
النظر ، ومثقفا مرموقا يتقن العربية والتركية والفرنسية ، وقد أقام في باريس
لسنوات
الصفحه ٥١ :
الحمّام ولكنّه
ليس في صفة الحمّامات التي في بلاد المسلمين ؛ إذ هو عبارة عن مغطس فقط من دون
تكييس
الصفحه ١٠٣ : القديمة والحديثة تبدأ بالألف إلا الحبشية فإنه فيها الحرف السابع عشر ،
والظاهر من ترتيب حروف المعجم في