الصفحه ٣٦١ :
قصر صان جرمان
ومن ذلك صان جرمان
، وهو على بعد خمسة فراسخ من باريس ، أو سفر ساعة في السكة الحديد
الصفحه ٤٢٤ :
وواحدة لهنري
الرابع ، ولكن من غير سيور ، ولم تتقن إلا في عهد يوحنا دولافال ، فإنه لعظم جثته
لم يكن
الصفحه ٤٣١ :
يدخل البيوت إلا
باستدعاء سكانها ، وقد يدخلها في بعض الأحوال بأمر رئيس الديوان ، وذلك عند
التفتيش
الصفحه ٤٩٩ :
فصل في الستي
مركز لندن التجاري
قد تقدّم الكلام
على هذا الخط من حيث اشتماله على أعظم المباني
الصفحه ١٢ :
ولد فارس بن يوسف
الشدياق في عشقوت من أعمال كسروان سنة ١٨٠٤ م ، ثم انتقلت به أسرته إلى الحدث
بجوار
الصفحه ١٣ :
المرسلون
الأمريكان أن يذهب إلى مالطة ليعلّم العربية في مدرستهم ؛ فسافر إليها سنة ١٨٣٤ م
، وتولّى
الصفحه ١٤ :
الشدياق في الوقت الذي ذاع فيه صيته في الشرق والغرب على السواء ، ممّا حمل
السلطان العثماني عبد المجيد على
الصفحه ٣٣ : المدينة
صيانة لعرضهم ومالهم ، وأخلو الجهة الغربية.
وذكر بعض
الجغرافيين أنّ مالطة كانت تسمّى في القديم
الصفحه ١٢٠ :
بين الأجم ،
والسبب في تكثيرها احتياجهم إلى الوقود بخلاف بلاد الإنكليز فإن أكثرها سهول ومروج
وحقول
الصفحه ١٢٦ :
الشروع في ترجمة التوراة
ثم إني أخذت في أن
أذهب إلى الدكطر لي في كل يوم لأترجم التوراة ثم أعود
الصفحه ١٣٨ : إسرافهم أن يغطوا الدرج بالجوخ المنقوش ، أو الزرابي الفاخرة وفوقها الكتّان
النفيس يدوسون عليه. ومراحيضهم في
الصفحه ١٥٧ :
وقال آخر يوجد في
إنكلترة وإرلاند ٠٠٠ ، ٤ ميل مربع تحتوي على معادن فحم لم تكشف بعد ، ومسافة جريب
الصفحه ١٦٧ :
على الإسراف. وما
عدا هذه الأنواع الثلاثة فقلّ أن تبصر مليحا. فأمّا في باريس فلم ألحظ ذلك إلا في
الصفحه ١٩٣ :
يجوز في اللغة
اللاتينية أن تقام حركة طويلة مقام حركة قصيرة نحو أن تجري لفظة «ماد» مجرى «مد»
ونحو
الصفحه ١٩٥ : ء الحقيرة إليه وبين غيرها.
ومما أضحكني من
الدكطر لي مرّة أنه دعاني للغداء يوما ، وكان ذلك في نحو الساعة