الصفحه ١٩ : الطهطاوي أحد أقطاب النهضة الحديثة في مصر ، وصاحب الرحلة المعروفة ب «تخليص
الإبريز في تلخيص باريز» حيث من
الصفحه ٤١ : ليقضوا فيها الشتاء. أما عام المطر فيها في الصيف فسببه قلّة
الشجر والغياض ، فإن السحب إذا مرّت فوقها لم
الصفحه ١٣٩ :
في عهد طيبيريوس ،
وعلم من أنقاض بومباي أن الزجاج وضع في الطيقان سنة ٧٩ قبل الميلاد.
استخراج
الصفحه ٣٥٢ :
هنري الرابع في سنة ١٥٥٣ ووفاته في سنة ١٦١٠ ، وخلفه في الملك ابنه لويس الثالث
عشر ، وهذا القصر كان دائما
الصفحه ٣٨٩ :
لنص الإنجيل.
«العاشر» وجود
دكاكين في باريس في أي موضع كان ، سواء كانت للأكل أو الشرب أو غير ذلك
الصفحه ٤٣٢ :
الشرطة في إنكلترة وولس ٧١٦. ٢ أكثرهم في إنكلترة ، وبلغت مصاريفهم ٩٤٤. ١٦٣ ليرة
، منها ٢٠٢. ١٣١ مرتب وظائف
الصفحه ٤٤١ :
ودخلت الملكة في
قبة الآخر ، وأمام الفيلين ووراءهما جمع لا يحصى. ومرة أخرى مثلوا حالة المتزوج مع
الصفحه ٤٧٨ : متنوعة يفتحون بها صناديق السكان ، حتى إذا علموا أن ليس في صناديقهم ما
يقوم بأجرة المسكن أنذروهم بالخروج
الصفحه ٤٨٥ :
منازل الأعيان
والعظماء في لندرة
وأما قوله بترفّه
الأعيان والعظماء وإسرافهم فقد سبقت الإشارة إلى
الصفحه ٣٩ :
الجو لطخة سحاب
ولا غادية أصلا ، وفصل الشتاء يبتدئ فيها منشهر تشرين الأول ، وينتهي إلى أيار
الصفحه ١١٧ :
والديار الشاهقة جدّا ، وفيها قصور كثيرة من المرمر ، وبساتين ناضرة وفاكهة طيّبة
، وهي في نجوة (١١١) من
الصفحه ١١٩ : في غاية الريع والنضارة.
وفي هذه المدينة
عدّة عرصات محفوفة بالشجر يتمشّى فيها الناس ، وتضرب فيها
الصفحه ١٥٦ :
أنفق في هذا العمل
الجليل عشرين ألف ليرة ، ومهّد لبلادنا طريقة فاقت بها على جميع الممالك ، لم
تجازه
الصفحه ٢٢١ :
ومن ذلك : الجدّ
في المساعي ، وعدم الشماتة ، وكراهية العبث الموجب للتنافر والعداوة أو لنكاية
الخصم
الصفحه ٣٢١ :
ونهارا ، ويجعلها
في قرن رقيق شفاف صونا لها من الريح. ولم يعلم عمل الساعات الدقاقة إلا بعد موته