الصفحه ١٢٣ : مطعما ، فقلت لأحد الوقوف : ألا نجد طعاما
هنا؟
قال : هلمّ معي.
فأخذني إلى الجزّار ، وذلك لأن مرادف لفظة
الصفحه ١٤٤ : يكون ستّ عشرة ساعة ونصفا ؛
فيكون الليل كلّه كالشفق إلا أن يلبس الجوّ الغيم والدكنة.
ولنذكر لك جملة من
الصفحه ١٤٦ : فيه إلا أنّه في الواقع
من أنحس الشهور ، وذلك لانقطاع الفاكهة والبقول فيه إلا ما ندر. وفي أوله تدور
الصفحه ١٤٨ :
ثم إنه لا يخفى
أنّ أهل البلاد الحارّة يكونون أذكى ذهنا ، وأسرع فهما من أهل البلاد الباردة ،
إلا أنّهم
الصفحه ١٦٥ :
المحل الثاني في
أرتال الإنكليز لا يكون إلا مقاعد من خشب إذا قعد عليها الإنسان بضع ساعات ألم
غاية
الصفحه ١٦٦ : ، فعرّفتها ، فلم أجد من يعرفها ، ثم أتيته ثلاثا فقال :
احفظ وعاءها ووكاءها ، فإن جاء صاحبها ، وإلا فاستمتع
الصفحه ١٦٧ :
على الإسراف. وما
عدا هذه الأنواع الثلاثة فقلّ أن تبصر مليحا. فأمّا في باريس فلم ألحظ ذلك إلا في
الصفحه ١٧٣ : في الأقل أذناها ، والإنباء عن البخت. ولهم لسان خاص بهم ،
ويقال لشيخهم ملك إلا أنّهم يخالفون نورنا
الصفحه ١٧٥ : بأزواجهم ،
ويكرّمونهن أمام الناس كما تفعل الفرنسيس إلا أنّهم أكثر إحصانا منهم لفروجهن ، وأوفر
مودّة ووفا
الصفحه ١٨٤ : اجتمعوا للمنادمة ـ وذلك لا
يكون إلا في القرى الجامعة ـ ملأوا كوبا كبيرا من الجعة ، وجعل كل منهم يكرع منه
الصفحه ١٩٠ : أن يتزوّج بنت الوزير ، فلمّا
وصل إلى قوله «ولا أخلي روحي إلا في موضعها» ترجمها بقوله : «لا أعطي
الصفحه ٢٠٢ : إلى محبوبته سكينا أو مقصا فلا يلبثان أن يفترقا ، فلا
تقبل ذلك منه إلا أن يضعه على مائدة ونحوها ، أو أن
الصفحه ٢٥٤ :
عادة النبلاء في الإرث
ومن عادة الشرفاء
والنبلاء أن لا يورثوا جلاءهم وأملاكهم إلا للابن البكر
الصفحه ٢٥٥ :
رفع دعوى مثل هذه إلا بمصاريف وافرة لا تنقص عن أربعمائة ليرة ، إلا أنه بعد تحرير
هذا الكتاب أبيح الطلاق
الصفحه ٢٦٦ : دخولي بلاد الإنكليز ، وقلت في نفسي : ألا إن هؤلاء القوم
لحميّون ما يعرضون إلا اللحم ، ثم جالت الأفكار