الصفحه ٤٠٠ :
لم يبق حسن بها
إلا وقد كملا
ما لاح من باعث
فيه لها دعة
إلا وبادره من
يومه
الصفحه ٤٦٠ :
عديدة على سبيل الاختصار والغموض ، إلّا أن أهل عصره لم يبالوا بذلك ، وكذلك ذكر
بالتدقيق بعضا من مخترعاته
الصفحه ٤٨٦ : مطاعم أنيقة .. إلخ ، فهو في محله ، إلا أنه لم يذكر سبب ذلك ،
وهو جهل الإنكليز بصنعة الطبخ ، أمّا في
الصفحه ٥٠١ :
تدل على فكر لهم
وروية ، فلمثل هذه الحال يدّخر قول الإنكليز في التوبيخ : ألا تستحي من نفسك. نعم
إن
الصفحه ٥٠٢ : أوقات العمر ما يخصص للراحة
واللذة ، بخلاف شوارع الستي ، فإن الله تعالى لم يخلقها إلا للسّعي والشغل
الصفحه ٥ : ندم زوجها على ما فعل ، واستقال في البيع فلم
يقبل.».
نص الرحلة ص ٢٥٥
«... إلا أنّه لا
ينبغي أن تفهم
الصفحه ٢٦ : والإبداع ، إلا أنّ رغبتي في حب إخواني على الاقتداء بتلك
المفاخر ، هي التي سهّلت عليّ هذا الخطب وأطالت باعي
الصفحه ٣٨ : من لا شعر على جسده ، وقوله في أول المادة الملط الخبيث لا
يرفع له شيء إلا سرقه ، ثم قوله عند الآخر
الصفحه ٤٤ :
الجدوى ، فإنه عبارة عن شجرات معدودات وزهرات شعث لا صنعة في تنبيتها إلا أن فيه
قبوة (٣٠) فيها عين نضّاحة
الصفحه ٥١ : للجسم وأنظف ، ولعمري
ليس السبب في عدم الحمّامات هنا إلا رداءة الهواء ، فإن من كان في محل دفيء وخرج
منه
الصفحه ٧٣ : مع رجال أو صرن بغايا ،
والبغايا في هذه الجزيرة لسن ذوات ثروة ولا جمال رائع الا ما ندر ، فلا تجد
الصفحه ٧٥ :
ينقلوا حديثا إلا ويزيدون فيه ، فإذا ألمّ بعين إنسان قذى ، قال : إنّه عمي.
ويبدهون (٧٧) الرجل بأن يقولوا
الصفحه ٨٣ :
ومن سنن الإنكليز
في بلادهم أن تغلق جميع الحوانيت في يوم الأحد إلا دكاكين العقاقرية والحانات التي
تباع
الصفحه ٨٧ : ما عنده من فاخر المتاع ، وبقراءة صحف الأخبار ، أمّا عندنا فالأخبار
لا تعرف إلا بالنقل والرواية ، فلم
الصفحه ٩٥ : الألحان إلا ويتصور معها من الحسن ما يهيم به
وجدا قبل أن يشعر الغبي بمجرّد معرفة كونها غناء ، ولا سيّما إذا