الصفحه ٤٩٦ : كاكسطون وذلك نحو سنة ١٤٧٤ ، وكان قد سافر إلى البلاد الواطئة
وحصل معارف كثيرة ، وأول كتاب طبعه كان «تاريخ
الصفحه ٢٣٧ : الأمير
عندنا مثلا لا يفضل الناس إلا بإمارته لا بأخلاقه وآدابه ومعارفه ، إذ جميع الناس
في ذلك متساوون
الصفحه ٢٤٨ :
وأول ما يستقرّ به المكان يأخذ في أن يشكر من كثرة معارفه ، ويتأفّف من كثرة ما
يدعى إلى ولائمهم ومراقصهم
الصفحه ٤٩٤ : يعرف إلّا في متأخر
الزمن.
دخول التمدن والمعارف إلى بلاد الإفرنج
قال ولم يكن أحد
في الزمن القديم
الصفحه ١٦ : المعارف العموميّة ، وإتقان الصنائع ، وتعميم الفوائد والمنافع».
ففي حديثه عن
مالطة ، يستهلّ كلامه بلمحة
الصفحه ١٨ : من حيث الطباع والأخلاق ،
والعادات ، والنظم ، والمعارف ، والمخترعات. وشفع ذلك كلّه بإحصاءات دقيقة
الصفحه ٢٥ : أعود إلى التفكر في المصالح المدنية ، والأسباب المعاشية ، وانتشار
المعارف العمومية ، وإلى إتقان الصنائع
الصفحه ٥٧ : التكلّم بغيرها إذ كانت هي اللغة الغالبة
، وإلى الآن لم يعلم من نساء مالطة من نبغت في المعارف والتأليف
الصفحه ٨٨ :
لو أن نساء بلادنا
يترشّحن في المعارف على صغر لفضلن نساء جميع الإفرنج فضلا باهرا ، فإنّهنّ أرقّ
الصفحه ١٨٩ :
أسباب المعارف والعلوم ، فإن من يعرف منهم مثلا بعض كلمات من اللغة العربية ،
ومثلها من الفارسية أو التركية
الصفحه ١٩٥ :
بالعبرية؟ أو
أحشاء الله كما يقال باليونانية؟ وقد ذكرت ذلك لعدة من أهل المعارف منهم. وإنه من
الصفحه ٢٠٦ :
، فإن هؤلاء المدجّلات المدلسات يوجدن الآن في لندرة مع كونها معدن المعارف
والنور. وليس المتردّدون عليهن
الصفحه ٢٠٧ :
وقال آخر : شكا
بعض الناس إلى قاضي سري بأن أحد معارفه يسمع في الليل ضجيجا وعجيجا وضرب مطارق فلا
الصفحه ٢٠٨ : ، وزوجي إلى جانبهم ، ولا أعلم سبب ذلك.
وزعم بعض معارفه أنه قتلهم خوف الإملاق.
ومنها أن امرأة
شكيت بأنّها
الصفحه ٢٢٠ : : إنه معما يظن أن
دول الإفرنج تبغي تعميم المعارف لدى جميع رعاياها فليس الأمر كما يظن إذ ليس من
نفع