الصفحه ٤٦٨ : . وفيه تاج لأمير والس من ذهب غير مرصع بالجواهر. وآخر
لزوج الملكة مرصع بالألماس والدر وغيرهما من الجواهر
الصفحه ٣٤٦ : والجواهر. وهي وإن كانت دون دكاكين البلفار في
الكبر ، إلا أن حسن تنضيد ما فيها ، وبراعة ترصيفه ، وبهجة ذلك
الصفحه ٦١ : ، فيزنه ويكتب له تذكرة بذلك ،
فأمّا الجعل (٥٦) فموكول إلى التراضي ، والغالب في مشترى الجواهر أن يكون
أنقص
الصفحه ٦٦ :
يلبسنها فوق الأكمام والإبر والخواتم والسلاسل والساعات ، ويندر جدّا تحليهن بالجواهر
النفيسة وإنّما تتحلّى
الصفحه ١٣٢ : الزهر. وفي أعياد ميلادهن يطرفن به ، فيغني ذلك
عن طرف القماش والجواهر ، فهي في الواقع صلة الرحم ، وسبب
الصفحه ١٥٤ : ، ووجودها في البلاد المذكورة إنّما يكون مختلطا بغيرها من الجواهر.
معدن النحاس
أما معدن النحاس
فقد مرّ
الصفحه ١٥٥ : عليه أن يسمّى جوهر الجواهر سوى تطريقه بمطارق ضخمة
ثقيلة بعد إحمائه في فرن ، وهو أسلوب قديم يجري مع قدم
الصفحه ١٧٠ : ، فكما خلقهن الله يبدون ولا يتباهين بكثرة
الحلي والجواهر ، فغاية تصنّعنهنّ إنّما هو في تصفيف شعورهنّ
الصفحه ١٧١ : رابعا لحاتم طي وهرم بن سنان وكعب بن
مامة. فأمّا إذا نظرن شيئا من الجواهر النفيسة سواء أتحفن به أو لا فيا
الصفحه ٢٤١ : العامة كما تفعل نبلاء فرنسا ، وإنما يتحلون بها في أوقات معلومة ، وكذلك
الخواتين لا يتحلين بالحلي والجواهر
الصفحه ٢٦٤ :
يرى فيهن. ومن عادة العجائز أن يتزينّ بما لهنّ من الحلي والجواهر والشعر العارية
، وليس ذلك من عادة
الصفحه ٣١١ : عليهم ، ووزعت حليّها وجواهرها ، وكتبت رسائل وصاة إلى ملك فرنسا في حق
خدمتها ، ثم ذهبت إلى الفراش فنامت
الصفحه ٣٢٣ : الحيوانات ، ومن الجواهر المعدنية وأنواع
الورق الذي كانوا يكتبون عليه في الزمن القديم ، ومن الصور وآلات الطرب
الصفحه ٤١٦ : ، و ٢٠٠.
٤ بزازا ، و ٤٥٠. ١٠ بائعا للحليب ، و ٨١٠. ٢ للجواهر ، و ٨٠٠. ٧ سائق عاجلة
وحافلة ، و ٧٤٢ باخرة
الصفحه ٤٤٠ : على
شبه قبة مرصّعة بقطع من جواهر تتألق كأنها الثريا التي تعلق في السقف ، وهي في
داخل الهيكل وبيدها