الصفحه ١٤٩ :
الباردة ؛ لأن
الحرارة الطبيعية يتأتّى حفظها في الأولى أكثر من الثانية ، ولا أرى قوله مطابقا
للواقع
الصفحه ١٠٨ :
بجوانحي
نعطيك بوسه
ونرجع نمور
فقلت له : لو قلت
نأخذ بوسه لكان أولى لأنّ من يأخذ
الصفحه ٢٩٢ : ثلاثة آلاف
قدم ، وهو مخصوص بمعادن الفحم. وأهل البلد نحو سبعة آلاف ، وفي أول يوم من أبريل
حشدت الناس في
الصفحه ٦٢ : متكلم بليغ من أول
وهلة ، قلنا هذا على اعتقاد الناطقية فيه ، فلو فرضنا أن الناظر يرى جميلا معتقدا
أنه
الصفحه ٤٤٥ : الإنكليز تبرّعوا بوقفها على المحل المذكور ، منها
كتب مجلّدة بالمخمل كانت للملكة اليصابت ولجامس الأول
الصفحه ١٤٦ : فيه إلا أنّه في الواقع
من أنحس الشهور ، وذلك لانقطاع الفاكهة والبقول فيه إلا ما ندر. وفي أوله تدور
الصفحه ٦٨ : ، وهم وجميع الإفرنج يأكلون السلاحف البحرية وحيوانات أخر
ممّا نتقزّز نحن منه.
وقد بلغني أنّ من
الصفحه ٤٢٦ :
منشئات البر والاحسان في لندرة وما يليها
وفي لندرة من
المواضع المنشأة للبر وفعل الخير ما يصعب عده
الصفحه ٧٦ :
البحر ، فإن حصر
الفطن يكون من حصر العطن (٧٨). ومن طبعهم التكشّف وبث ما هم فيه من الأحوال والاستقصا
الصفحه ٤٢٩ : البحرية أولا فصار مرغوبا فيه ، ثم استعمله
الوكس وهم فرقة من الأشراف من أهل المجلس فصار الآن خاصّا بالعظما
الصفحه ٤٣٦ : المضحكات فهؤلاء هم المتبوعون وذلك لسعة لغتهم. ومن العجب هنا أنه مهما يظهر في
وجوه الإنكليز من العبوس
الصفحه ٣٤٤ :
شيئين ، ومما يعجب
منه في باريس الدكاكين التي يباع فيها المربيات والشراب وذلك لنظافتها وأنوارها
الصفحه ٦٧ : في كلّ صباح ، وربّما فعل ذلك في النهار
مرّتين وذلك مطرد سواء كانوا في البر أو البحر ، ومنهم من يجعل
الصفحه ٥٠٠ : البحر من
بلد إلى بلد ، ومنهم من يستخدم في إدارة مصالحه مائة شخص ، وقد ذكرنا سابقا أن
واحدا من هؤلاء له
الصفحه ٢٢٦ : المحسنين إليّ بتنويل طلبتي فأكون لك من الشاكرين. فهذا
يغني عن قولنا يا بدر الكمال ، ويا بحر النوال ، يا من