الصفحه ٣٧٢ : كادريانوس ، وهو أول من أنشأ مشيخة للعلوم في باريس ، وكان هو من جملة
أعضائها. ومنهم لويس الرابع عشر في المجد
الصفحه ٤١٦ : شارلس الأول من نحاس.
__________________
(٣١٩) الجلفاط هو من
يقوم بصيانة السفن وسد ما بين ألواحها
الصفحه ١٠٧ :
وبحرها من دموعي».
وبقي هنا إصلاح
فاسد اللفظ : فنقول قد مرّ شرح تا أنها تكون بين المضاف والمضاف إليه
الصفحه ٩٧ : بها إلا مع الغنة ، وهي مع ذلك أشجى لغات الإفرنج جميعا
، وربّما طرب لها من سمعها أول مرّة من عمره. وقد
الصفحه ١٣٧ : السطوح عندهم على ثلاثة أنواع : الأول من
ألواح المكاتب التي يتعلم عليها الخط ، وهي للديار الكبيرة. والثاني
الصفحه ٣٩٥ : يدوم
في الهواء ثماني عشرة ساعة. وأول من صنع المنطاد في إنكلترة السنيور لوناردي وذلك
في سنة ١٧٨٤ ، وكانت
الصفحه ٢٠٣ :
الآيتين السادسة عشرة والسابعة عشرة من الفصل الأول من سفر راعوث ، فإذا دار
المفتاح كان ذلك دليلا على إخلاص
الصفحه ٤٩٨ : يصنع من القطن ، وفي
سنة ١٤١٩ صار يصنع من الخرق. وأول من صنع الورق الأبيض الخشن في بلاد الإنكليز رجل
الصفحه ١٧٠ : ، ويقال : إنّ أهل فرنسا الأقدمين ، وكان يقال لهم الغال ،
هم أول من عملوا الصابون في أوربا. وكان الناس من
الصفحه ٨٥ :
على الإنجيل ، ومتى أقيمت دعوى حشد الناس لاستماعها وإن تكن من الأمور التي كتمها
أولى من إذاعتها ، وهنا
الصفحه ٣٣٩ : إلى
الساعة التاسعة مساء ، وأول من رتّب البريد لويس الحادي عشر ، وفي سنة ١٧٩٢ اطرد
ترتيبه كما نراه الآن
الصفحه ١٩٧ : ألفاظ لا تعدّ. فأمّا
عدم لفظ اللام في النجوم فهو لكون النون من الحروف الشمسية.
ثم إن أول من قرّر
طريقة
الصفحه ٢٩٥ : بدهر طويل ، والغزل عندهم والنسج والصبغ ، إنما هو من شغل النساء.
وأول من صنع ثياب الصوف في بلاد الإنكليز
الصفحه ٣٩٣ : يصنع أكبر منها في العالم بأسره ، وأول من صنع
المرآة كما هي الآن أهل فينيسيا وذلك في سنة ١٣٠٠ ، وكانت
الصفحه ٢٣٥ : بين الصكصونيين ، وهم أوّل من غزوا الجزيرة ، وبين الدانيزيين
، ولمّا كان هؤلاء أعزّ وأقوى من الإنكليز