الصفحه ٢٠ : الفكر العربي في عصر
النهضة.
لذا فإنه من غير
المتوقّع أن تلقى رحلة الشدياق في تونس من الفضول المعرفة ما
الصفحه ٢٥٠ : من النوع الأول وهو أنك تنظر فيهم الأنفة وكلوح
الوجه ، ولكن متى خاشبت(٢٢٠) منهم أحدا تبيّن لك أنه لا
الصفحه ٤٧٣ :
٢٣٤. ٢٢٥. ١ ، وفي
سنة ١٨٥٢ أخذ على نحو أحد وسبعين مليون رطل من الشاي ٤٣٣. ٩٠٢. ٥ وفي سنة ١٨٥١ أخذ
الصفحه ٣٢٣ :
إنها عرفت في
رومية سنة ٢٩٢ ، من التاريخ المذكور ، وفي سنة ٦١٣ نصبت في الكنائس ، وفي مدة أحد
عشر
الصفحه ٤١٨ : لي. فأقول له : بل الأولى أن تلبسه بعد أن تفرغ من الحرب. قال: ولو أني كنت
حاضرا يوم ترافلكر لما أصابه
الصفحه ٤٤٩ : ليرة. ودونه كمرك ليفربول كان
فيه من المستخدمين في ذلك التاريخ ١٤١. ١ نفسا ، وإيراد الكمرك الأول وافر
الصفحه ٣٩٢ :
كنت أعهده ، وثاني
يوم وصولنا وقع من المطر والبرد ما لا يقع في الشتاء ، حتى زعمنا الغزالة (٣١٢) من
الصفحه ١٥٢ : جامس الأول كشف معدن رصاص (١٤٢) استخرج منه كثير
الفضة. ويوجد في «كورنول» أكثر من خمسين معدنا للنحاس
الصفحه ٤٤٦ : بلندرة ، يفتح ثلاثة أيام في الأسبوع وهي الاثنين والأربعاء والجمعة ، من
السابع من سبتمبر إلى أول شهر ماي
الصفحه ١٦ : مقدّمة واحدة تبين الغرض من تأليفه.
ففي الجزء الأول :
يبيّن المؤلّف حسب تعبيره «ما ظهر من أمر هذه
الصفحه ٢٣٣ :
الدأب من جهة يعدّ
من المناقب ، ومن جهة أخرى لا يخلو من الذم ، فإنّ المعتقد بصدق الموصى به ثقة
الصفحه ٣٠٨ :
حسادها بالفحش ، وهي أجمل من صورتها في القصر. ولمّا كانت محبوسة هناك أخذها الطلق
فولدت جامس الأول ، وهو
الصفحه ٤٢١ : المواضع أنفق فيه ألف ومائتا ليرة ، وبعضه ١٢٠ ليرة ، والفائدة من إنشائه مرور
الناس فيه من جهة لندرة الأولى
الصفحه ١٧٨ : .
عاداتهم وأخلاقهم
فعادات أهل الطبقة
الأولى مباينة بعض المباينة للثانية ، ولكن ليس بينها وبين الأخيرة من
الصفحه ٢٤٠ : تكلمك العباءة وإنما يكلمك صاحبها ، وربّ
حرّ ثوبه خلق ، لا محل له من الإعراب عندهم. وينبغي أيضا أن لا