الصفحه ٤٥٨ : ، والعساكر المستخدمة في دولة الهند تنيف على ٠٠٠. ٢٠٠
وقد زادوا الآن بسبب الغيرة من دولة الروسية ، ففي سنة
الصفحه ٤٨٣ :
الحوافل ، فإن جعل
هذه يبلغ في السنة ٠٠٠. ٣٠٠ ليرة والسير في الأول لا ينفق فيه أكثر من ٠٠٠. ٣٠
ليرة
الصفحه ١٤ : كبرائها ، ثم أسند
إليه تصحيح المطبوعات الرسميّة للدولة العليّة.
وفي سنة ١٨٦١ أصدر
من الآستانة جريدته
الصفحه ٤٠ : سنين لأكلأ (٢٣) ، وحين يستخرج أولا من مقطعه يكون أخضر مائيا ولا يبيضّ
إلا إذا نصب للهواء والشمس سنين
الصفحه ١٢٤ : إحصائية
وقبل فتح
الرومانيين لها لم يكن عنها خبر يعتمد على صحّته ، وقد غزوها مرّتين وذلك في سنة
٢٦ و ٥٥
الصفحه ١٥٥ :
وقال آخر : «إن
تجارة الحديد في بلاد الإنكليز كما هي الآن من إبداع هنري كورت لأنّا قبل سنة ١٧٨٣
الصفحه ١٥٨ : كان في سنة ٢٦٣٤ قبل الميلاد. وهنا محل
للبحث. إلا أنّ اليسوعيين الذين جعلوا دأبهم التنقير عن علوم اولئك
الصفحه ١٦٣ :
وقال آخر : بلغ
الحاصل من إيراد سكك الحديد في بريتانيا في سنة ٥٧ ثلاثة عشر مليونا وذلك بحساب
فائدة
الصفحه ١٧٣ : للترك حين غزوا
بلادهم حتى إذا فشلوا تفرّقوا في الأرض ، فكان أول ما ظهروا في جرمانيا ، وذلك نحو
سنة ١٥١٧
الصفحه ١٨٠ : لسعادة الدولة وفقرهم زائد في غناها ، فإن مصاريف العسكري الواحد هنا
تبلغ في السنة مائة وسبعين ريالا ، وفي
الصفحه ٢١٢ : روبرت بيل في سنة ١٨٢٤ ثم منع على أي جريرة كانت ، ثم عمل به في بعض
الأحوال. قال الفاضل كولدسميث : إنه
الصفحه ٢٥٧ :
بلوغ رشدها لم يبق
لوالديها استطاعة على ردّها ، ووصية الموصي قبل بلوغ ذلك السن لا يعمل بها
الصفحه ٢٧٣ : ، ثم الفيكار ، ثم الركطر. وعدتهم بموجب آخر تعريف بلغت ٣٢٧ ، ١٢. وعدّة
كنائس البروتستانط بلغت في سنة
الصفحه ٢٨٧ : ، وذلك في سنة
١٢٨٢ عند موت أميرهم لويلن ، لكنهم بقوا بعدها يحاولون الاستقلال إلى أن رزق الملك
المشار إليه
الصفحه ٢٩٥ : وبلغت قيمة المجلوب إلى أستراليا في السنة المذكورة ٤٧٢. ٢٣١. ٢٢٩ فلورين ، وكل
فلورين عبارة عن فرنكين ونصف