الصفحه ٣٢٨ : .
قلت : وفي زمن
نابوليون الثالث كسيت من الرونق والبهجة ما لا مزيد عليه. وقال غالنياني في كتابه
الذي
الصفحه ٣٣٣ :
الباطلين. قلت وقد
علم من كتاب طبع في سنة ١٨٥٥ أن هذه المستشفيات تقوم بمؤنة أكثر من أربعة عشر ألف
الصفحه ٣٣٤ : المطبوعة ، وثمانون ألف كتاب بخط اليد ،
ومائة وخمسون ألف ميداي (٢٨٠) ، ومليون وأربعمائة
الصفحه ٣٤١ : . ومن ذلك الكتابة التي تكون فوق
الحوانيت والرواشن ، فإن جلّها مكتوب بماء الذهب ، وفي لندرة جلّها بالحبر
الصفحه ٣٥١ : كان يلبسها نابوليون الأكبر ،
وسروج خيله منها سرجان عربيان كان يركب عليهما بمصر ، ومن ذلك كتاب في
الصفحه ٣٦٣ : ء باريس.
وقد اتفق لي مرة
أن سرقت لي كراريس من كتاب ألّفته وعزمت على عدم إفشائه فقلقت لذلك كل القلق ، ثم
الصفحه ٣٧٠ : ، ورجال أمرا ونهيا. وحيث قد
استوفيت الكلام عليهنّ في كتاب الفاريق فلا حاجة إلى إعادته ، وإنما أقول هنا
الصفحه ٣٨٠ : أرسلت
لإنقاذ المملكة.
وقال فلتير في
كتابه الذي سمّاه «لا بوسل درليان» إن الملك سألها عمّا جرى بينه
الصفحه ٣٨٦ : في
كتاب آخر مرويّة بعبارات مخالفة لما تقدم بعض الخلاف ، ولا غرو فإنه لا يكاد
راويان يتفقان على رأي
الصفحه ٣٨٨ : العساكر البريّة ، ومازال الناس يمنّون أنفسهم بإصلاح
هذا الخلل ، وما برح كتّاب الأخبار ينددون به وينصحون
الصفحه ٣٩٦ : بريتانيا الكبرى ، من حيث أنه عازم على استيطانها عرض عرضا لي أنا سر جورج
كري بارونت أحد رؤساء كتاب الدولة
الصفحه ٤٠٢ : يقرؤوا قصائد مدح فيهم ولا غيرها أيضا مما
يخاطبون به ، وإنما يقرأ ذلك كله كتّاب أسرارهم ، وهم يجاوبون عنها
الصفحه ٤٠٤ : أضرب عن قيدها
هنا حتى ينتفخ بها بطن هذا الكتاب وهي هذه :
للويس نابوليون
حقّ السؤدد
الصفحه ٤١٧ : . وفي كتاب آخر يسمى تعليقات
ومسائل أن بعض خدم نلسون ، وكان به غفلة قال : كان سيدي إذا
الصفحه ٤٢٥ : العام ، وكل واحد من هؤلاء الصيارفة عنده عدّة من الكتّاب والحسّاب
والخدمة ، فمحترفه عبارة عن ديوان يدخل