الصفحه ١٦٦ : الغسّاني (١٥٤) ولا يتناولن شيئا إلا من يد مليح ، وإن يكن الشيء المتناول
قبيحا.
الثالث : في
الكتّاب الذين
الصفحه ١٧٨ : :
التجار أصحاب الدكاكين ، والكتّاب ، وهم الذين يحتاجون إلى تحصيل معاشهم بالاحتراف
والاصطراف ولكن من دون
الصفحه ١٨٢ :
شيئا عن صور وصيدا وبيروت وجبل لبنان مع أنها مكرّرة في الكتابين المذكورين بما لا
مزيد عليه.
والظاهر أن
الصفحه ١٩١ : الشدياق. انظر ترجمته في كتاب الأغاني ج ١٢ ص ٢٥٤ وما بعدها.
وهرشى : ثنيّة في طريق مكة قيبة من الجحفة. (م).
الصفحه ١٩٢ :
لكونه نظم أبياتا
في لغتنا ، وشهرها في كتاب مطبوع مع أنّها كلّها لحن وزحاف ، فلو كان ذا أدب لما
الصفحه ١٩٦ : دار
الشيخ ؛ فقابلته وسألته أن يريني المكتبة تفضّلا وتكرّما ، فأجاب إلى ذلك وسرنا
معا. وأول كتاب فتحه
الصفحه ١٩٩ : ألف كتاب. وأعظم ما سرّني فيها هو نزولي
في محل كان يسكن فيه شكسبير ، كذا قيل لي والله أعلم.
وفي مدة
الصفحه ٢٠٣ : فيبعثون لهم في كتاب بمثل قلامة الطفر. وفي ليلة ذلك
العيد يوقدون شموعا كثيرة ونارا متأجّجة ، ويزيّنون الغرف
الصفحه ٢١٢ : مال. وقد مرّ
في أول الكتاب عدد القضاة ومرتّبهم ، ومنع القصاص بالقتل في بعض الجرائر كان مما
أحدثه سر
الصفحه ٢١٣ :
رجل اسمه بالمر
٥٣٢ ، ٧ ليرة ، وقد وقع بعض تحرير هذا الكتاب أن أقيمت دعوى على شاب من الأغنياء
بعدم
الصفحه ٢٢١ : في الكتابة. ولو كان عندنا بريد على الصفة التي هي عندهم ، لكنت ترى في كلّ
يوم أهاجي وأحاجي تلقى في
الصفحه ٢٢٦ : الرجولية.
وقد صار الآن
كتّاب الأخبار في هذه الديار يلومون أرباب السياسة على قلّة الأمن للماشين ليلا في
الصفحه ٢٢٨ : من الصحف ، فإذا أراد أن ينظر في كتاب لم
يلمسه إلا بعد أن يستأذنك. وفي بلادنا إذا أعرت أحدا كتابا
الصفحه ٢٣٤ : عاقل وليس عنده كتاب ، وجاهل غبي ولديه أضابير كتب نفيسة؟.
الصفحه ٢٣٧ : بالنطق ولا بالكتابة.
وما أحد من
الإنكليز ينكر أنه بمجرّد اتصاف الإنسان بجلاء يجب له التعظيم والتكريم