الصفحه ١٠٧ : حرف حلق يجوز الفتح فيه نحو : شعر وشعر
، ونهر ونهر. قال الإمام الخفاجي في شرح درّة الغواص : قال ابن
الصفحه ٩٧ : بها إلا مع الغنة ، وهي مع ذلك أشجى لغات الإفرنج جميعا
، وربّما طرب لها من سمعها أول مرّة من عمره. وقد
الصفحه ١٨٥ : وكمال للشيخ أكثر من اللحية؟ وإذا حسن للشاب حلق شواربه
فلم لا يحسن حلق حاجبيه؟ وأغرب من ذلك أن قضاتهم
الصفحه ٢٠٢ :
كسبا هينا بصق عليه ووضعه في كيسه ، وكذا يبصق عليه إذا كان أوّل دينار مكسوب
صبيحة يومه ، وإذا أهدى محب
الصفحه ٢٨٧ : ، غير أن لغتهم
الأصلية لم تزل مستعملة ، وهي تشتمل على بعض حروف الحلق كاللغات المشرقية ، ويقال
إنها تشبه
الصفحه ٣٠٦ : دعائم ، وكانت من قبل تحت الأرض وهي غير
مماسة لها ، بل نافذة من حلق من الفخّار وبذلك سهل نصب أسلاك غليظة
الصفحه ٤٨٩ : أثير. قيل إن خاصيته كانت معروفة عند
الكيماويين الأقدمين وذلك من سنة ١٦٨١ ، وأول من عثر عليه في التاريخ
الصفحه ٣٨ : كونها
جزيرة فإنه كثيرا ما يتعقب الصحاح بمثل ذلك. فأما قوله أولا ملط شعره حلقه ، ثم
قوله بعد فاصل والأملط
الصفحه ١٠٤ : على جيم ، وكعين مع غين أو حاء مع هاء.
وأيضا فإنهم يعرّبون
مرّة بالجيم وأخرى بالقاف ، مثال الأول
الصفحه ١٤٤ :
الكلام على الهواء هنا لتتخذها قانونا تقيس عليه ، فأقول : إنّه في الثاني عشر من
شهر تشرين الأول أحوج البرد
الصفحه ٢٠٣ :
مفتاحا في الإنجيل
، ثم يربط الإنجيل بخيط على شكل الصليب ، ويجعل حلقة المفتاح بارزة منه ثم يتلو
الصفحه ٢٤٢ : أن الأول يضيف إلى كلّ كلمة من لغتك حرف علّة ، والثاني
ينقص منها الحرف الصحيح ، والثالث يبدل ويقلب
الصفحه ٣٠١ :
وعند أهل الشام
أيضا.
التلغراف وأنواعه
وفيها رأيت محل
التلغراف وهو على نوعين :
الأول المتعارف
الصفحه ٤٠٨ : جهة
فاسع إليها ثم
استفد منها
فجاريتهم وأنا أظن
أني أكون أول الفائزين ، ومقدام
الصفحه ١٠٩ : التعبير القبيح ، ويقولون عمل اللحية أي
حلق وجهه ، وكذلك إذا حلق شعر عانته أيضا. ويقول أحدهم للآخر عند