الصفحه ٣١ : ذلك كونها على بعد ستّين ميلا من رأس باسرو وعلى مائتين
من كلبيه نومينا أركولي ، والمحل الأول أقرب إلى
الصفحه ٣٢ :
والإقدام ، وأوّل
ما استولى عليه من الجزيرة عند محاصرته المسلمين بها برج صانت المو ثم قوي عليهم
الصفحه ٣٣ : النصارى هياكل جونوا وأبروسربين
وهركوليس وأبولو فموقع الأول هو بين فيتوريوزة وصانت أنجلو.
ويحكى أن ملك
الصفحه ٣٥ : من باب المصادقة أولى منه من المغالبة وعاملوا الأهلين أولا
بالرفق والمياسرة ووقّروا سننهم وأحكامهم
الصفحه ٣٩ :
الجو لطخة سحاب
ولا غادية أصلا ، وفصل الشتاء يبتدئ فيها منشهر تشرين الأول ، وينتهي إلى أيار
الصفحه ٤١ : وهو داء المفاصل شائعا
في مالطة وقلّ من يسلم منه. وقد أصبت به أول سنة فكنت أقوم في الصباح موجع الأعضا
الصفحه ٤٤ :
طرب ولا كرسي يجلس
عليه. ولو كان مثله في باريس أو في مصر أو الشام لرأيته من أوله إلى أخره مرصوفا
الصفحه ٥٢ : : السعادة
والانبساط. (م).
(٤٥) وردت في الطبعة
الأولى إسلامبول. (م).
الصفحه ٥٣ :
الأولى وسكون
الياء والتاء لثانية) ، وللكثير «وسق» (بكسر الواو وسكون السين والقاف) ، وللحصان «زامل
الصفحه ٥٤ : من إيطاليا ولكن ليسوا من الطراز الأول ، وسيأتي
الكلام بالتفصيل على ذلك ، إن شاء الله تعالى ، فإني
الصفحه ٥٥ : ترى
ثلاث كنائس ، فأكثر وأوّل افتخار المالطيين إنّما هو بكثرة كنائسهم؛ إذ ليس عندهم
شيء آخر يتباهى به
الصفحه ٦٤ : إلى الكنيسة لبسن
زيهن الأصلي ، توهّم أن اللون الأسود أليق بالكنيسة وأولى بالقنوت ، وهو كوهم
الجهلة من
الصفحه ٧٠ : ومسلم والترمذي عن أبي سعيد
__________________
(٧١) أروح الشيء :
أنتن. (م).
(٧٢) في الطبعة
الأولى
الصفحه ٧٤ : السفلى والذقن. (م).
(٧٥) في الطبعة
الأولى : إظهارا ، وهي أقرب للصواب. (م).
الصفحه ٧٩ : برق يبادرون إلى الضرب به.
ويعمّدون المولود
من أول يوم ولادته ، ولو كانت في شدّة الزمهرير ، ولا بدّ