الصفحه ٣١١ : يرسلوا إلى بلادهم ، فرضوا
بطلبها الأول وأبى أمير «كنت» أن تقف خدمتها لديها لوسواس خامره ، فقالت له :» لا
الصفحه ٣١٦ : السادس من كانون الأول. وكنت أرجو أنها تقلع في تلك الليلة فوقع الضباب الكثيف
حتى تعذر السفر إلى الصباح
الصفحه ٣٢٤ : عموما
، فإنها حريّة بذلك ، وخصوصا أني قد أجملت القول في أول هذا الكتاب على إنكلترة.
فأقول
الصفحه ٣٢٦ : ٧٦٩. ٢٠٩. ١٢٥ ليرة.
(٢٦٧) كرر كلمة إيراد
مرتين ، فلعله أراد بالأولى مصروف إيطاليا وليس إيرادها
الصفحه ٣٢٧ : النهر ، وبقلاع متفرقة ، وذلك مسافة خمسة عشر
فرسخا وربع فرسخ ، بدئ به في كانون الأول سنة ١٨٤١ ، ونجز في
الصفحه ٣٣١ : السنة ٢٩٥. ٣٣٥. ٥. وقال الأول : ولا يزال في
مستشفياتها ٠٠٠. ١٥ نفس ، وقدّر من يدخل فيها ويخرج منها ستون
الصفحه ٣٣٥ : الأول ، فيها حروف متنوعة يطبع بها كتب بإحدى وخمسين لغة ، ويطبع
فيها في ليلة واحدة ثمانمائة صفحة من قطع
الصفحه ٣٣٩ : إلى
الساعة التاسعة مساء ، وأول من رتّب البريد لويس الحادي عشر ، وفي سنة ١٧٩٢ اطرد
ترتيبه كما نراه الآن
الصفحه ٣٤٢ : المطاعم إلا في الأعياد ، وهي نظيفة للغاية وأول ما
يجلس المستطعم يأتيه الخادم بدفتر فيه أسماء الطعام وبفوطة
الصفحه ٣٤٨ : . والثانية لم تزل في موضعها ،
ولا بدّ من أن تجلب ، وقد أنشئ لنقل الأولى سفينة مخصوصة في طولون وذلك في سنة
الصفحه ٣٥١ :
اللوفر
فمن ذلك القصر
المسمى «باللوفر» وهو منقسم إلى عدة أقسام :
الأول : للتصاوير
، وهو يشتمل
الصفحه ٣٥٢ : ٦٢٨
، وفي عهد فرنسيس الأول وضع أساس المحل الذي يقال له الآن «اللوفر القديم» وذلك في
سنة ١٥٢٢ ، وفيه
الصفحه ٣٥٣ : ، وكان أول ما نهب في دولة البوربون ، ثم جعل
مجلسا لنواب الأقاليم وعدتهم خمسمائة ، وفي سنة ١٨٢٩ عرض لأن
الصفحه ٣٥٤ : الذي وضع فيه أول إنشائه
خمسة وأربعين مليونا. قلت لم تتداول الكواغد التي قيمتها أقل من ذلك القدر إلا بعد
الصفحه ٣٥٨ : يشتمل على عدّة
مواضع :
الأول : للنبات
فيه بيوت من زجاج لتنبيت ما لا ينبت في البلاد الباردة. الثاني