الصفحه ٢٦٦ : حالها
وعوضا عن التوابل ، وكان لكل من الجلوس صحفة فيها سمن مسلي ، فشقّ عليّ هذه الحال
التي رأيتها أوّل
الصفحه ٢٦٩ : يحبّون أكل الأرنب وصورته أيضا ، فقد دخلت مرّة دار الصور في كمبريج مع
دكطر لي فكان أوّل ما وقع نظري عليه
الصفحه ٢٧٣ : لأسقف برهام ستّة عشر ألف ليرة
، فلمّا انزوى في قصره عيّن له نصف المبلغ. وتحت ذلك مراتب متعدّدة الأولى
الصفحه ٢٧٦ : كون قسيسي الإنكليز يباح لهم الزواج لكان أولى. قال : ولا ينتدبون إلى رتب
الكنيسة إلا إذا بلغ أحدهم من
الصفحه ٢٨١ : يعد يقدر على الكلام إلا به ، وكانت هذه أول
منحة أفادها لتلاميذه ، فأسرعوا في محاكاة إمامهم في تغيير
الصفحه ٢٨٣ : الأولون سذّجا يفهمون كل شيء على ظاهره ، فرّقوا اللاهوت
فجعلوه ثلاثة أقانيم ، فاعتقد به كذلك من خلفهم». إلى
الصفحه ٢٨٦ : ذلك أمرهما.
قالت :
ـ فالأولى أن
تتولاه من الآن ، وتقليهما كما تشاء.
وإنما أوردت هذه
الواقعة
الصفحه ٢٨٩ : يزرع في مبقلته ما لا بدّ منه من البقول ،
أولها البطاطس. وأخذت أتشاغل بذلك تنفيسا للكرب ، وتسلية للهم
الصفحه ٢٩٠ : نهارا لتهتدي أيدينا إلى أفواهنا ، فرأيت الجلاء أجلى وأولى ، فمن ثم سرت
إليها فبلغتها بعد نحو أربع ساعات
الصفحه ٢٩١ : في الحقيقة أولى ، فأما مواقف فرنسا فإن فيها كل ما ألفه
الإنسان في بيته. على أن باعة المأكول والمشروب
الصفحه ٢٩٢ : ثلاثة آلاف
قدم ، وهو مخصوص بمعادن الفحم. وأهل البلد نحو سبعة آلاف ، وفي أول يوم من أبريل
حشدت الناس في
الصفحه ٢٩٥ : بدهر طويل ، والغزل عندهم والنسج والصبغ ، إنما هو من شغل النساء.
وأول من صنع ثياب الصوف في بلاد الإنكليز
الصفحه ٢٩٨ : الهند من عند الرجاء الصالح ،
وظلوا حينا من الدهر ولاة سواحلها وأولي شوكة في أوروبا ، وإن ولايات أميريكا
الصفحه ٣٠٠ :
الإدلبي قنصل الدولة العلية ، ولم يكن لتعارفنا من سبب سوى حمرة رأسينا ، فإنه أول
ما رأى طربوشي أقبل إليّ
الصفحه ٣٠٤ : الطبعة
الأولى : مبهوتا (م)