الصفحه ١٣٤ : : مبلغا وافرا. والعبارة وردت في الطبعة الأولى على النحو الآتي : وقد
يبلغ الحاصل من إقليم شستر من الجبن ما
الصفحه ١٣٧ : السطوح عندهم على ثلاثة أنواع : الأول من
ألواح المكاتب التي يتعلم عليها الخط ، وهي للديار الكبيرة. والثاني
الصفحه ١٤٥ : أواسطه سقط ثلج وبرد شديد ، وكان آخر آذار أبرد من أوّله
فقد احتجبت فيه الشمس أيّاما متوالية.
وفي اوائل
الصفحه ١٥٦ : الأقدمين كانوا يستعملونه ، وإن لم يذكر ذلك الرومانيون فيما
ذكروا من أحوال هذه الجزيرة ، وأوّل كشفه كان في
الصفحه ١٦٠ : .
وأوّل سكّة وضعت
في هذه البلاد كانت في جهة نيوكاستل في اوائل الرن السابع عشر ، ولكن كانت قضبانها
من خشب
الصفحه ١٦٣ : الأرتال البطيئة خشية المصادمة. والمحسوب أن الجعل على كل ميل في المحل
الأول قرش ونصف ، وفي الثاني قرش ، وفي
الصفحه ١٧٠ : ، ويقال : إنّ أهل فرنسا الأقدمين ، وكان يقال لهم الغال ،
هم أول من عملوا الصابون في أوربا. وكان الناس من
الصفحه ١٧٧ : الأوّل ، وأن سعادة بلادهم وغبطة أحوالها إنّما تسبّبت عن ذلك ، فقلت لهم :
أمّا السعادة والغبطة فلست
الصفحه ١٨٨ : . وقد وهى
استعمالها الآن بالنسبة إلى الأول إلا في دواع معلومة ، وأحوال مخصوصة ، منها يوم
مبايعة الملك
الصفحه ١٩١ :
وليلة ، ومستر بوسطون الذي ترجم خمسا وعشرين مقامة من مقامات الحريري. أمّا الأول
فقد ذكر فلتير أنّه مكث
الصفحه ١٩٣ : السرياني. وقرأ يوما «قوما بطّالين»
فقال : البطل عند
الصوفية في ثاني مرتبة العابد.
فقلت : الأولى
البطل
الصفحه ١٩٧ : ألفاظ لا تعدّ. فأمّا
عدم لفظ اللام في النجوم فهو لكون النون من الحروف الشمسية.
ثم إن أول من قرّر
طريقة
الصفحه ١٩٨ : منهما تحتوي نحو عشرين مدرسة ، وألفي
طالب. ففي الأولى تعلّم الهندسة والرياضيات والإلهيات. وفي الثانية
الصفحه ٢٠٤ : يمن الانتقال مع أنه لو بقي في المحل الأول لصحّت له.
__________________
(١٩٥) المحضور : الذي
يحتضره
الصفحه ٢٠٥ : كلام أن زوجها الأول حيّ ، وأنّه عازم على
الرجوع ، فدخل الرعب في قلب المرأة ، فألقت نفسها في النهر