الصفحه ٢٦١ : الخطأ والخطل ، آمين ، وكتبه أبو البركات عبد الله بن
الحسين بن ناصر الدين الدوري الشافعي المعروف بالسويدي
الصفحه ٢١٦ : أ»
زيد بن عقيل ـ رحمهالله ـ قال : قد انقطعت
طريق في أرض المغرب في بعض السنين من سباع ضارية ، وانقطعت
الصفحه ٢١٣ : من زمن المؤلف ، فقد سبق أن مر بالخان الرحالة محمد
كبريت المدني المتوفّى سنة ١٠٧٠ ه / ١٦٥٩ م ، وذكر
الصفحه ٦٦ :
واعترض عليهم
الشيخ أبو البركات البغدادي ، (وكنت أدعى في الموصل بالبغدادي) (١) فكناني الشيخ محمد
الصفحه ٢٣٢ :
سيدي محمد سعيد ،
فو الله الذي لا إله إلا هو ، عالم السر وأخفى ، أنهم خدمونا وأكرمونا ، وأعزونا
الصفحه ١٥ : حيّه في عدد من المناسبات والظروف
، وخاصة ما اتصل منها بفتنة عجم محمد سنة ١١٩٠ ه / ١٧٧٦. (٢)
دوره في
الصفحه ٦٨ : الكتاب ، والشيخ فيه إذ ذاك شيخنا الصالح
الناسك الورع التقي العالم العامل الشيخ عبد الرحمن بن الشيخ محمود
الصفحه ١٧٢ : ، ولكم بالخير داعون. وممن
زارنا الشيخ الصالح الناسك الشيخ أحمد بن العالم الفاضل الشيخ محمد الحافظ الحلبي
الصفحه ٣٢٨ : الأعلام ـ إلى آخر كتابه.
وجاءني من بغداد ،
من ولدي القلبي حسين بك ابن كتخدا محمد باشا ، وصورته
الصفحه ١٥١ : يحيى بن شرف النووي
المتوفي سنة ٦٧٦ ه.
الصفحه ٢٥٧ : المعمر الشيخ محمد التدمري ، جلسنا فيها مدة ، كل يوم مقدار ساعة أو
ساعتين أو أكثر ، ولم نبت بها إلا ليلتين
الصفحه ٦٧ : ، وله أوقاف وجامع خطبة يقال : إنه مشهد الشيخ محمد الدوري ، وقد
خرج من هذه القرية علماء وصلحاء لا يحصون
الصفحه ١١٨ : م والرقة سنة ١١٤٨ ه / / ١٧٣٥ م وتوفي سنة ١١٥٨ ه
/ ١٧٤٤ م (محمد ثريا : سجل عثماني ج ١ ص ٢٤٩).
(٢) وصف
الصفحه ١٢٢ : .
__________________
بغداد ثم المدينة
المنورة ، وتوفي في مكة حاجا سنة ١٠٩١ ه. قال محمد راغب الطباخ : وأشعاره كلها
نفيسة
الصفحه ١٤ : ١١٣٤ ه / ١٧٢١ م ، وولد ثانيهم محمد سعيد سنة ١١٤١ ه / ١٧٢٨ م ، وولد
ثالثهم إبراهيم سنة ١١٤٦ ه / ١٧٣٣